العنة
من المعلوم طبيا
أن الجسم الفعال في جسم الإنسان يأخد حقه من الغذاء أكثر
من نصيب العضو الكسول
فاليد اليمنى أقوى من اليد اليسرى لإستعمالها أكثر من الأخرى ... فتحريك عضو من
الأعضاء يستدعي هجوم الدم إليه بكثرة حيث يغديه بوفرة وبالتالي يستدعي نموه
وإزدياد فعاليته وكبر حجمه .. فإدا أهملنا التمارين الجنسية إبان المراهقة التي
من شأنها تشغيل الذكر وترويضه وتسرب الدماء إليه بغزارة . فإن أعصابه الحساسة
تبقى هاجعة ضعيفة واهية .. والمثابرة على النكاح في سن الشباب يعني سن العشرين
وما قبل يستدعي توسع العروق في الذكر فتمدد أعصابه ويتسع سطحه ويزداد طوله
فيتصف صاحبه بالقوة الجنسية والإنعاط الغزير ...ويجدر بنا أن نعلم أن أفضل سلاح
يملكه الرجل للنجاح في علاقته الجنسية مع المرأة هوذكره الذي يستطيع بواسطته
إشباع غريزتها الجنسية أوأن يفشل في ذلك... إذاًَ تطرقنا إلى حالات الفشل التي
يواجهها الشباب المصاب بالعنة حيث أنه يشعر بسخط دائم وقلق مستمر أمام المرأة
ويعيش أزمة نفسية وعاطفية تنقلب إلى الشعور بالنقص في الرجولة وبضعف دائم أمام
جميع النساء...وأعاهدك أخي القارئ لأقدم لك سلاحا حادا وسدا منيعا يجعل
منك الرجل القوي والشاب الصلب لا يمل ولا يفشل في علاقاته الجنسية ، وهي هدية
ثمينة وعلاج محقق أهديه إليك بأثمنه
جد مناسبة على عكس الدهانات والزيوت المزورة المنتشرة في الأسواق . فدوائنا
مجرب بنجاح وهو يقوي الذكر ويمدد أعصابه ويجعلك رجلا بكل ما في الكلمة من
معنى.ثق بنا وسترى نتائج باهرة بنفسك
|