العودة للصفحة الرئيسية

بيت الجرمل  
نظراً لأهمية موقع جزيرة قماح فقد قام الألمان خلال الحرب العالمية الأولى ببناء مستودع كبير لهم فيها يعتقد أنهم كانوا يهدفون من ورائه إلى توفير الذخيرة لسفنهم الحربية للتجول في البحر الأحمر أثناء تلك الحرب.وهذا البناء مازالت معظم بقاياه موجودة حتى الآن وهو عبارة عن بناء تبلغ مساحته مائة وسبعة أمتار طولا وأربعة وثلاثون مترا عرضا،ويذكر المعاصرون لبنائه أن الألمان لم يكملوا بنائه وتركوه دون سقف ولا تزال آثار أقدام وأحذية العمال الذين بنوه واضحة على سطح سورِه.

وادي مطر
وهي منطقة تبعد تسعة كيلو متر جنوب مباني فرسان ،تضم أطلالاً ذات صخور كبيرة عليها بعض كتابات فسرها بعض خبراءالآثار بوزارة المعارف بأنها كتابات حميرية

الكدمي
في قرية القُصار يجد بها مكان يسمى الكدمي،به بنايات متهدمة ذات أحجار كبيرة يغلب عليها الطابع الهندسي يتمثل في مربعات ومستطيلات وبقايا أحجار تشبه إلى حد كبير الأعمدة الرومانية

قلعة لقمان
تقع قلعة لقمان في الجنوب الشرقي من جزيرة فرسان،وتبعد عنها عشرة كيلو متر،وهذه القلعة عبارة عن حجارة ضخمة متهدمة تدل على أنها أنقاض قلعة قديمة بنيت على مرتفع يطل على السواحل الشرقية والجنوبية والغربية للجزيرة،وإن أثر بناء هذه القلعة مايزال واضحا وبطريقة تدعو إلى الدهشة في كيفية رفع تلك الحجارة الضخمة التي لايعرف لها تاريخ

منطقة غُرين

يبلغ حجم الحجر الواحد في هذه المنطـقة حوالى2.5×1.5 متر أو أكثر ويزن عدة أطنان إن قدر له أن يوزن، وفي موضع آخر يدعى )القريا(، توجد آثار مشابهة أبرز ما فيها الأسرة المصنوعة من الحجارة وبقايا غرف لا يزيد الضلع الواحد من أضلاعها عن حجرين منحوتين بشكل هندسي، وقد استنتج بعض الخبراء التابعين لقــسم الآثار بوزارة الــتربية والتــعليم مــن الكتابات الموجودة على بعــضها أنهــا تعــود إلــى عــصور مــا قـبل الإسلام.

مسجد النجدي

من مساجد جزيرة فرسان القديمة والذي شّيدة تاجر اللؤلؤ إبراهيم التميمي يرحمه الله في عام1347هـ، وأهم ما يميز هذا المسجد النقوش والزخارف الإسلامية والتي تشبه إلى حد كبير تلك الموجودة في مسجد قصر الحمراء بالأندلس

منزل الرفاعي 

من المعروف أن فرسان مليئة بالمعالم الأثرية والمباني منزل تاجر اللؤلؤ أحمد منور رفاعي يرحمه الله، والذي يعد تحفة حقيقية في مجال الفن المعماري القديم، إذ يعكس الثراء والترف بفرسان أيام ازدهار تجارة اللؤلؤ، ولمنزل الرفاعي نسخة طبق الأصل موجودة في الرياض يستطيع رؤيتها كل من يزور مهرجان الجنادرية، وقد تم عمل هذه النسخة لهذا المبنى لصعوبة نقل المبنى إلى الرياض ولتعريف الناس بأحد آثار بلادنا العزيزة.

 

  العودة للصفحة الرئيسية