القصه التالية
تبدا هذه القصه وانا عمري خمسة عشر عاما لقد كان تفكيري بلجنس لاينقطع ولقد كان لي صديق أبيه متوفي ويعيش مع امه واخوه واخته فقط ولقد كانت ام صديقي في منتهى الجمال ولم تكن تلاحظ أنني كبرت رغم أن صوتي تغير وشكلي أيضا فلقد كانت دائما تلبس قمصان قصيره لفخذها وتكون حمالات وبصراحه كانت زات رائحه جميله جدا وكنت دائما أستمتع بلنظر الى أبطها عندما ترفع شعرها وكان هذا المنظر لايفارقيني عند النوم وكم كنت أتمنى أن الحس أبطهاوأقبله من شدة نظافته وجماله وفي يوم علمت من صديقي بأنهم سيسافرون ألى جدهم من أبيهم لمدة يومان وستكون أمه بمفردها بلمزل وكم طرت من الفرحه عند سماع هذا الخبر وفعلا وفي اليوم الثاني ذهبت وطرقت الباب وفتحت لي الباب وقالت ماذا تريد يا وليد ان احمد سافر اليوم باكرا فقلت لها أنني حضرت لأعرف ان كانت تحتاج شيء من الخارج لأحضره لها فقالت نعم أريد خبز فقلت لها سوف أحضره بسرعه وفعلا رجعت سريعا وطرقت الباب وفتحت لي وهي بلمنشفه وقالت أدخله يا وليد للمطبخ أل أن ألبس وأحضر لك النقود وفعلا دخلت ألى المطبخ وأدخلت الخبز وخرجت وذهبت ألى غرفتها ولقد كانت ماتزال تنشف جسمها والباب لم يكن مقفول بل مردود فقط ولقد كنت سأكب من حلاوة المنظر وهي نشف كسها فلقد كان نظيف جدا وكانها طفله وصدرها يتحرك أمامي وحلاماتها ورديه متوسطه وأخرجت من الدولاب كلت صغير أسود وبدأت ترتديه وأخرجت قميص قصيرأزرف وذهبت الى المرآه تسرح شعرها وعيني لم تنزل عن أبطها فلقد كان مثير وفجأه جأت عيني بعينها فلقد رآتني من المرآه وقالت ماذا تفعل ياوليدفأربكت ودخلت وقلت لها كنت ابحث عن الحمام فنظرت الى زبي ووجدته سوف يخرق الشورت من وقوفه فلم أجدها ألا وهي أمامي وتمسك زبي وتقول و لما هذا واقف يا شقي فلم أستطيع ان أتمالك نفسي وقلت لها لأنني معجب فيكي من زمان فضحكت وقالت كبرت ياوليد وهنا بدأت أقبلها واقبل شفايفها وامص لسانها وأحضنها بقوه وهي تتأوه فنزلت قميصها وبدأت الحس صدرها وحلاماتها وأجرها بقوه وأعض رأس الحلمه وهي تقول أكثر ياوليد أكثر وهنا رفعت زراعها وبدأت الحس أبطها وأكله أكل وأعضه وهي تصرخ بمحن ونزلت ألى كسها وبدأت الحسه وألعب بأصبعي فيه وأدخلت أصبعي بأكمله بكسها وأدخل لساني داخل كسها والحس فخذها وبطنها فلم أجدها الاوهي تنومني على السرير وتخلع ملابسي وبدات بلحس صدري ثم حلامتي ثم نزلت الى زبيوكانت تلحسه بطريقه مميزه و لم أستطيع أن أتمالك نفسي وقزفت مني على فمها وكانت تشربه شرب وهنا خارت قواي ولم أجد ألا زبي وهو يخزلني وينام وانا مستلقي على السرير من شدة التعب وهنا قالت لي لندخل نستحم وفعلا أستحميت وكأنني طفل صغير فلقدكانت تدعك جسمي بليفه وبعد أن أستحميت بدأت تنشف جسمي وتضحك على منظر زبي وهو صغير وتقولي يا حرام تعبته كثير فقلت لها سامحيني أنني لم أريحك فقالت ومن قالت لك لقد كبيت كأنني لم أنام مع رجل من قبل فقلت لها كيف قالت وأنت بتلحس باطي لقد جعلتيني أزوب من المحنه ياشقي وللقصه بقيه سو ف أكتها في ألأيام القادمه