في الشوارع ويضربون على البيرق (اعلام) ويضربون أيضا بالطبل ،

الأعراس: لباس العروس منديل مطرز، يزينونها بالورد الطبيعي ، يدهنون خدودها بالورد الجوري أم

العروس تذبح الدجاجة ويدقونها كبة ويأخذ كل واحد فراكة ، كان العريس

يلاقي العروس ويأخذها .

كانوا يحنون يد العروس ويسمون هذا : جلي العروس .

لكل قرية من قرى جبل عامل عادات وتقاليد يتميزون بها عن بعضهم البعض ، وتربيخا لها عاداتها الخاصة بها ومنها:

مناسبات الأفراح مثل ا ، ومناسبات العزاء  والأعراس.

العزاء: عند وفاة أي شخص من تربيخا كانوا يصعدون إلى السطوح وينادون من على ظهرها .

في الذكرى السابعة للوفاة كانت تتجمع السكان مع بعضها ويذهبون

كان العرس يستمر 7 أيام واما الميسورين فكان يستمر الى 15 يوما وكان يتم ترقيص الفرس .

وفي اليوم التالي تذهب أم العروس وأم العريس صبحية لزيارة العروس ويأخذون معهم زبدة البقر (زوفيه).

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

مشهد من الضيعة

منظر للبلدة
Text Box: الصفحة الأولى Text Box: دفتر الزوار Text Box: دليل العائلات Text Box: طلبات البلدبة Text Box: جريدة البلدية Text Box: تاريخ البلدة Text Box: مواقيت الصلاة Text Box:
تربيخاText Box: Copyright © 2005 AliK . All rights reserved جميع الحقوق محفوظة بموجب قانون حقوق الملكية في لبنان Text Box: واما الاراضي المحررة حاليا من تربيخا فهي تعادل ثلاثة اضعاف قرية رامية المجاورة . يحدها من الشرق عيتا الشعب ، ومن الغرب مروحين ، ومن الشمال رامية ، ومن الجنوب قرى فلسطين المحتلة . وهي مطلة على مدينة صور . اصل التسمية طير بيخا الطير هو الجبل واما البيخا فهو المقدس لذلك تسمه بالجبل المقدس ويعود ذلك لجمال موقع البلدة ولخصوبة ارضها .ولتخفيف الاسم اصبح يطلق عليها اسم تربيخا تربيخا تعني الجبل المقدس الكنعانية . تقع إلى الشمال الشرقي من مدينة عكا بالقرب من الحدود اللبنانية وتبعد عن عكا 27كم وترتفع 550م عن سطح البحر، تبلغ مساحة أراضيها (18563) دونما ، وتحيط بها قرى أقرت وفسوطة وعرابة والعرامشة ولبنان . قدر عدد سكانها عام 1931 (674) نسمة وفي عام 1945 (1000) نسمة . وتحتوي على بقايا أبنية وأقواس وجدران وصهاريج ومعاصر وتوابيت ومدافن منقورة في الصخر . قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القرية وتشريد أهلها البالغ عددهم عام 48 (1160) نسمة، وكان ذلك في 31-10-1948 وبلغ مجموع اللاجئين من هذه القرية في عام 1998 حوالي (7124) نسمة وأنشأ الصهاينة على أراضيها مستعمرة (شومرا) التي أنشأت عام 1949 ومستعمرة "كفار روزنفلد" عام 1967و"شتولا"سنة 1969. ومستعمرة (إفن مناحيم) التي أُنشأت عام 1958. تزرع التين والعنب والزيتون والحبوب وبلغ عدد سكانها سنة 1945م (1000) مسلم، بما فيهم مزرعتا (النبي روبين و(السروح) في شرق القرية. هدم الأعداء الأبنية، وطردوا سكانها، وأقاموا مستعمرة (شومرا)