Nouvelle page 1

المضمون		النص القرآني
ـ بيعة المؤمنين للرسول هي بيعة الله تعالى ونقض العهد مجبلة للمضرة والوفاء به مجبلة للثواب	4	ـ قال الله تعالى" ذلك بأن الله مولى الذين أمنوا وأن الكافرين لا "مولى لهم	1
ـ اعتقاد الأعراب المخلفين أن المجاهدين لن يرجعوا أحياء بعد ملاقاتهم مع القريشيين وهو ظن سئ	5	قال تعالى : "وكأين من قرية هي أشد قوة من قريتك التي "أخرجتك أهلكناهم فلا ناصر لهم	2
ـ تأكيد الله ولايته لأهل الإيمان وأن الكافرين لا ناصر لهم	1	قال المولى عز و جل:" إن الذين كفروا وصدوا عن سبيل الله وشاقوا الرسول من بعد ما تبين لهم الهدى لن يضروا الله شيئا "وسيحبط أعمالهم	3
ـ الكفر والإعراض عن الدين ومخالفة الرسول سبيل إلى إحباط الأعمال	3	قال جل جلاله :" إن الذين يبايعونك إنما يبايعون الله يد الله فوق أيديهم فمن نكث فإنما ينكث على نفسه ومن أوفى بما عاهد عليه الله "فسنوتيه أجرا عظيما	4
ـ إخبار الله تعالى رسوله أنه قد أهلك القرى السابقة التي كانت أكثر مكرا وقوة وفي ذلك تسلية للرسول صلى الله عليه وسلم	2	قال الله تبارك و تعالى : "بل ظننتم أن لن ينقلب الرسول والمؤمنون إلى أهليهم أبدا وزين ذلك في قلوبكم وظننتم ظن السوء وكنتم قوما "بورا	5

1ـ المخلفون هم جماعة من الأعراب المنافقين الذين تخلفوا عن الخروج مع الرسول صلى الله عليه وسلم إلى مكة لأداء العمرة

2ـ من الأعذار التي قدمها هؤلاء للرسول أنهم كانوا مشغولين بالأموال والأولاد وتخلفهم هذا كان أمرا اضطراريا ولم يكن اختياريا .

3ـ السبب الحقيقي لتخلف المنافقين عن الخروج مع الرسول صلى الله عليه سلم أنهم ظنوا أن المسلمين سوف لن يرجعوا أحياء بل سيقتلون عن بكرة أبيهم ولا يرجع منهم مخبر.

أ ـ معنى حفظ الله هو طاعة الله في السر والعلانية والامتثال لأوامره ونواهيه والوقوف عند حدوده .

ب ـ جزاء من حافظ على حقوق الله : أن الله يحفظه في الشدائد وينجيه من المصائب ويحصنه من الشرور والآثام ويحفظه في نفسه وجسمه وأهله وماله ويحفظ عليه دينه وإيمانه ويجده دائما أمامه في كل أوقاته وأحواله .

ج ـ الذي يستحق أن يستعان به هو الله تعالى وحده دون سواه ، لماذا؟ لأن الإنسان عاجز عن جلب المصالح ودفع المضار ولا معين له في ذلك الا الله .

1ـ الضوابط التي وضعها الإسلام لضمان حق التفكير و التعبير :

ـ عدم الاستبداد بالرأي و التعصب للرأي الخاطئ

3ـ أختار الجواب الصحيح من متعدد ثم أضعه داخل إطار:

- استخدام الشطط والتعسف في استعمال الحق و اغنتام قوة السلطة

1ـ أملأ الخانات الآتية بما يناسب من الجمل أو النصوص القرآنية :

قال الله تعالى

"ووصيناالإنسان بوالديه حسنا"

الوصية ببر الوالدين والإحسان إليهما

قال الله تعالى "ياأيها الذين آمنو لاتتخذوا اليهود و النصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم"

النهي عن عقد أي اتفاق أو اتصال ودي مع أعداء الدين

قال الله تعالى :

"ياأيها الذين آمنوا لاتتخذوا آباءكم وإخوانكم أولياء إن استحبوا الكفر على الإيمان

أصرة العقيدة تدعو المسلم الى ان يقاتل ضد أقاربه دفاعا عن دينه

قال الله تعالى

"ومن الناس والدواب والأنعام مختلف الوانه كذلك إنما يخشى الله من عباده العلماء

اختلاف أجناس البشر والدواب و الأنعام

2 - أستدل على مايلي بما يناسب من القرآن الكريم

ا- قال الله تعالى : " يرفع الله الذين آمنوا منكم والذين اوتوا العلم درجات "

ب ـ قال الله سبحانه و تعالى : " الم تر أن الله أنزل من السماء ماء فأخرجنا به ثمرات مختلفا الوانها"

ج ـ قال عز من قائل " ومن الناس والدواب والأنعام مختلف الوانه كذلك إنما يخشى الله من عباده العلماء "

1ـ ضع أمام كل شعيرة من شعائرالحج علامة في الخانة المناسبة

فضائله	واجباته	حكمه	أركانه	شعائر الحج
			x	الإحرام
	x			النزول بمزدلفة
	x			الإحرام من الميقات
		x		واجب مرة واحدة في العمر
x				الإحرام في أشهر الحج لا قبلها
		x		من أنكر وجوب الحج فهو كافر
	x			الرمي
x				الإغتسال للإحرام ولطواف القدوم ولعرفات
	x			المشي في الطواف والسعي
x				طواف الوداع
			x	طواف الإفاضة
			x	السعي بين الصفا والمروة

2ـ الأنواع الأربعة من الطعام والشراب الحلال الطاهر العين الغير الضار بآكله هي :

ج ـ الطعام المتغيرلونه أو طعمه اوريحه فإنه يباح أكله مالم يضر بآكله

د ـ الفقاع وهو الشراب المتخذ من القمح أو التمر او الزبيب ونحوه مادام لايسكر

- التحاق الرسول (ص بربه : في 12 ربيع الأول من السنة 11هجرية )

المناسبة : استشعار عمر بن الخطاب وفاة النبي (ص) حينما نزل قوله الله تعالى " اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا"

ب- القائلة هي : عائشة رضي الله عنها زوج الرسول (ص)

المناسبة : قبيل أن يقبض روح الرسول (ص ) جاء ملك الموت ليخبر الرسول بانتهاء أجله فقال عليه السلام : " بل الرفيق الأعلى من الجنة" فقالت عائشة قولتها هاته .

المناسبة : لما علم رسول الله( ص) خروج القريشيين ليمنعوا قافلتهم من محمد (ص) وأصحابه ، استشار عليه السلام أصحابه في هذا الأمر فتكلموا وأحسنوا فقال سعد بن معاذ زعيم الأنصار هذه القولة .

3- الحديث الذي عجل بفتح مكة هو نقض قريش لمعاهدة الصلح - الذي أبرمته مع الرسوال (ص) - حيث أعانت قريش قبيلة بني بكر الذين هم حلفاؤها على قبيلة خزاعة الذين هم حلفاء المسلمين فقتلوا منهم أكثر من عشرين ولما علم الرسول(ص) بالامر جهز جيشه واتجه لفتح مكة فدخلها في جيش قوامه عشرة آلاف من المسلمين من غير حرب أو قتال .