اهلاً  بسيادتكم  في .......   مكتبة الدكتور حسين مردان عمر  (البحوث الشخصية المنشورة)

تحديث الصفحة 16/10/2006

 

تقويم درجة الصعوبة لمناطق الارسال في لعبة كرة لتنس

المدرس المساعد : حسين مردان عمر (جامعة البصرة - كلية التربية الرياضية)

المدرس المساعد : علي سلوم جواد    (جامعة البصرة - كلية التربية الرياضية)

البحث منشور في وقائع المؤتمر العلمي السادس لكليات التربية الرياضية في جامعة الموصل كلية التربية الرياضية جمهورية العراق للفترة  16-18/10/1990 الصفحات 55 - 67

 1- التعريف بالبحث

1-1 المقدمة ومشكلة البحث

     ان تطبيق الخطة الموضوعة من قبل المدرب يعتمد نجاحها على عدة جوانب اساسية منها اللياقة البدنية والنفسية للاعب وقدرته العقلية للتصرف الانجازي والذي يعرف بالتاكتيك ( النهج او الخطة ) وكذلك اجادته لتكنيك المهارة ( الاداء الفني للمهارة ) فاللاعب الجيد الذي يمتلك اداءا جيد للمهارة ويعمل بنهج جيد يستطيع ان يتفوق على اللاعب الذي لايمتلك هاتين الميزتين او يفتقر الى اجادة احدهما.

      ان كسب النقطة في مهارة الارسال تعد المحصلة النهائية لاداء اللاعب كما وتعد مهارة الاستقبال الى جانب مهارة الارسال من المهارات الاساسية والحيوية للاعب كرة التنس والتي علية ان يتعلمها ويتقنها ويطور فابليتها في ادائها بشكل مستمر وتحت مختلف الظروف .ان الهدف الاساسي في مهارة الارسال هو محاولة اللاعب المرسل تسجيل اكبر عدد ممكن من النقاط في منطقة استقبال اللاعب المستلم ومن خلال معظم مباريات بطولة القادسية المفتوحة لاحظ الباحثان اختلافا في درجة نجاح الكرات المرسلة من حيث مناطق سقوطها في منطقة الاستقبال واختلاف درجة صعوبتها على اللاعب المستلم , وعليه ارتأى الباحثان دراسة درجات الاختلاف في صعوبة الكرات المرسلة لمناطق الاستقبال   

1- 2 هدف البحث

      تحديد درجات الصعوبة للكرات المرسلة في مناطق الاستقبال .

1- 3 فروض البحث

     1-  ان المنطقة المجاورة للخط الجانبي تكون اكثر المناطق صعوبة على اللاعب المستقبل.

     2- يحق المرسل اكثر نقاطه من المجاورة للخط الجانبي

1- 4 مجالات البحث :

1-4-1 المجال البشري : لاعبي أندية الدرجة الاولى في لعبة التنس

2-4-1 المجال الزمني : من الفترة 1/ 11/ 1989 ولغاية 30/ 12 1989 .

3-4-1 المجال المكاني : نادي الصيد الرياضي – بغداد .

 2- الدراسات النظرية

1-2 ضربة الارسال وخطط ادائها :

       تعد ضربة الارسال من الضربات الاساسية والمهمة في لعبة التنس والتي تحتاج من اللاعب السيطرة الكبيرة والاتقان الجيد عند تنفيذها , ومن خلالها يتمكن المرسل ان يكسب نقطة مباشرة تضاف الى رصيدة من النقاط وبدون بذل مجهود كبير .

وللاعب المرسل الحرية الكاملة عند ادائه هذه الضربة , حيث تعد هي الضربة الوحيدة التي يؤديها اللاعب دون الوقوع تحت ضغط ما , اذ يكون لديه الوقت الكافي لاعداد نفسه للقيام بضرب الكرة .

     ان مهارة الارسال توافق عضلي عصبي بالاضافة الى سرعة الحركة ويجب ان تؤدي عوامل التوجية والسرعة والدوران للكرة دورا مهما بالنسبة لضربات الارسال .

     ولكي يكون الارسال فعالا في التاثير والسرعة يجب ان يكون اللاعب متقنا لاجزاء الضربة بشكل جيد أي هناك انسيابية حركة والتي هي معيار لتكامل الاداء الفني والمستوى الذي توصل اليه في مراحل التعلم الحركي وان استمرارية السير الحركي يعكس التوافق الحركي(5: 84) .

     ان خطط ضربة الارسال لها اهمية كبيرة بالنسبة للاعب المرسل , حيث بواسطتها يستطيع تحويل مجرى اللعب لصالحه والفوز بالشوط أو أخذ الوضع الهجومي الذي يساعدة في كسب النقطة , ومن هذا المنطلق يستطيع اللاعب المرسل ان يكسب النقطة بسهولة اذا أتقن أرساله للمكان الصحيح وبصورة مباغته أي ارسالا ناجحا ولكن لايعد الارسال الجيد في حد ذاته كافيا للفوز , اذ من الممكن ان يفقد قيمته اذا لم يتخذ اللاعب موقعا يضمن له التغلب على رد الارسال .

    ويجب في اللاعب المرسل عدم افتقاره في توجيه ضربات الارسال الى مكان واحد حتى لاتؤدي الى اكساب المنافس المقدرة على أرجاع الكرات المرسلة بسبب التكرار , حيث يؤدي عامل التغير والمباغتة , دوراً مهما بالنسبة لخطط ضربات الارسال في الفوز بالشوط وذلك لكسب النقاط عن طريق الارسال الفعال أو بأخذه الوضع الهجومي الجيد وعليه وجب مراعاة النقاط الاتية :

·        ضرورة مراعاة أختبار اللاعب المرسل لنوع الارسال .

·        ضرورة اتخاذ المكان المناسب لاداء الضربة وذلك لانه يساعده على حسن توجيه المرسل لضربة الارسال الى أي مكان يشاء ,  أضافة الى حسن أمتلاك المرسل لمكان ملائم عقب أدائه للارسال .

·        ضرورة اتخاذ المكان المؤثر الذي توجه اليه الكرة المرسلة

    ان اكثر لاعبي التنس المتقدمين يختارون الارسال المستقيم في الكرة الاولى , حيث ان هذا النوع يعـــــــــد أسرع الارسالات . (4: 135) وفي حالة نجاحه يعطي المرسل زمام قيادة المباراة وذلك لعم سيطرة اللاعب الستلم على ارجاع الكرة أو على عدم توجيه اعادة الكرة بالشكل المطلوب حيث يساعد هذا النوع من الارسال على تقدم اللاعب نحو الشبكة وأخماد الكرة القادمة من المستلم .

     اما ضربة الارسال للكرة الثانية فأن اغلب اللاعبين يختارون الارسال المصحوب بالدوران نظرا لضمان سقوط الكرة في منطقة الاستقبال للاعب المستلم واجباره على الخروج من ساحته لان الكرة القادمة من المرشسل تتجه نحو الجوانب وعالية بسبب أكتسابها القوة والدوران وهذا بدوره يساعد اللاعب المرسل ويعطيه الفرصة الكافية للتقدم نحو الشبكة وصد الكرة القادمة من الخصم . 

2-2 أستقبال ضربة الارسال :

    ان اللاعب المستلم للارسال هو اللاعب المسؤول عن صد الكرة القادمة ومحاولة أرجاعها بصوره صحيحة الى جهة الخصم وبعيدة عن مضرب اللاعب الخصم وان مكان وقوف اللاعب المستلم يعتمد على قوة الارسال , فقد يكون وقوفه قرب خط القاعدة أو خلفه عند استقبال الكرة الاولى ثم يتقدم قليلاً الى الامام أي يكون داخل الساحة بحدود المتر الواحد قرب خط القاعدة , وهذ يساعد المستلم على سرعة اتخاذ المكان المناسب لارجاع الكرة وفي نفس الوقت يمكنه من التقدم نحو الشبكة بعد ارجاعه للكرة .

    ويجب على اللاعب المستلم ان يعرف انواع الضربات المضادة لكافة انواع ضربات الارسال واستعمالها حسب ما تقنضيه الحاجة لذلك .

    وفي هذا الخصوص يؤكد ( محمد حسن علاوي 1977)على ثلاثة فقرات أساسية (6: 188) هي :-

أ- ارجاع الارسال المستقيم باستخدام الضربات الارضية مع الدوران العلوي للكرة أو الضربات القاطعة .

ب- أرجاع الارسال الدائري الواطيء ( التويست ) بأستخدام الضربات الامامية أو الخلفية .

ج- أرجاع الارسال الدائري العالي ( القاطع ) بأستخدام الضربات الامامية الارضية أو الخلفية أو الضربات القاطعة.

 3- منهج البحث وأجراءاته الميدانية

1-3 منهج البحث المستخدم :

      استخدام الباحثان المنهج الوصفي بطريقة المسح لملائمة طبيعة المشكلة .

2-3 عينة البحث :

     تكونت عينة البحث من لاعبي أندية الدرجة الاولى المصنفين وعددهم (16) لاعبا (*) يمثلون اندية ( الرشيد أ , الرشيد ب , الطيران , الشرطة , أربيل , الصناعة ) وقد اختيروا بالطريقة العمدية كونهم يمثلون المستوى المتقدم ويشكلون نسبة (36%) من مجتمع الاصل .

3-3 طرائق جمع البيانات :

·        المصادر العربية والاجنبية .

·        المباريات الرسمية لعينة البحث .

·        المقابلات والاستشارات .

4-3 اجراءات التجربة الميدانية :

1-4-3 استمارة الملاحطة وتقويمها :

أعد الباحثان استمارت املاحظة لمناطق استقبال الكرات المرسلة

4-3 اجراءات التجربة الميدانية :

1-4-3 استمارة الملاحظة وتقويمها :

اعد الباحثان استمارة الملاحظة لمناطق استقبال الكرات المرسلة وحسب صعوبتها معتمدين في تصميمها على المصادر العلمية (1: 85) , (4: 51) , ( 6: 184- 186) وقد قسمة منطقة الاستقبال – الشكل رقم (1) – كالاتي :

1-      المنطقة – أ – وهي المنطقة المجاورة الى الخط الجانبي للملعب بعرض (3 قدم )

2-      المنطقة – ب – وهي المنطقة المجاورة لخط المنتصف بعرض (3 قدم )

3-      المنطقة – ج – وهي المنطقة الامامية لمنطقة الاستقبال البعيدة عن الشبكة بعرض (3 قدم)

4-      المنطقة – د – وهي المنطقة المحصوة بخطوط المنطقة السابقة بعرض (7.5 قدم)

 

 

 شكل رقم (1)

يبين مسار الكرات المرسلة لمناطق الاستقبال

 

وقد قدمت الاستمارة من قبل الخبراء المختصين (*) في مجال التربية الرياضية لتحديد صلاحيتها لاجراء البحث , كما عرضت نفس الاستمكارة على اللاعبين المشاركين ومدربيهم لابداء الملاحظات كما قسمت منطقة الاستقبال مع الاخذ بنظر الاعتبار الاحتمالات الاتية :

1-       كرة يحصل من خلالها المرسل على نقطة مباشرة

2-       كرة تخلق فرصة صعبة للمستقبل يكسب من خلالها المرسل على نقطة

3-       كرة تخلق فرصة سهلة يكسب من خلالها المستقبل على نقطة

4-       كرة لاعبة اعتيادية ( تلغى من نتائج البحث )

 2-4-3 التقويم الميداني :

  من اجل ايجاد درجة الاختلاف في تاثير الكرات المرسلة الى مناطق الاستقبال قام الباحثان بأجراء التقويم الميداني من الفترة 16/11/1989 خلال بطولة ( المرحوم حسين كاظم ) المدرب السابق للمنتخب الوطني العراقي للتنس اعدت للاعبين المصنفين من الدرجة الاولى ولغاية 4/12/1989 وعلى ملاعب نادي الصيد , حيث تم مسح ما مجموعه (658) أرسالا بعد ان ألغيت منها الارسالات التي كانت نتيجتها كرة لاعبة اعتيادية .

5-3 الوسائل الاحصائية :

     1- النسبة المئوية :

     2- اختبار معنوية الفرق بين نسبتين

 4- عرض النتائج ومناقشتها

       يتضح من الجدول رقم (1) ان عدد النقاط التي تم مسحها في المباريات هي (658) نقطة منها (414) نقطة للمرسل و(244) نقطة يحصل عليها المستقبل مباشرة بعد ارجاع الارسال , وقد اعتبرت هذه الحالات (*) حالات يفشل فيها المرسل او حالات الفشل في المنطقة التي تحت التقويم ( مناطق الاستقبال الاربعة ) أي ان المرسل ينجح في المنطقة (أ) بما مقداره (91%) من الحالات ويفشل في (9%) منها وهكذا .

      ولاجل معرفة ترتيب المناطق حسب صعوبتها اخضعت النتائج اعلاه الى اختبار (ت) لمعنوية الفرق بين نسبتين وكانت النتائج المستحصلة كما موضح في الجدول رقم (2) تدل بأن المنطقة (أ) معنوية من ثلاثة مناطق هي على التوالي (ب,ج,د) اذ كانت قيمة (ت) المحسوبة (25ر4, 25ر8, 4ر14) على التوالي اكبر من قيمتها الجدولية تحت مستوى ثقة (95%) وبدرجة حرية (ن-2) والبالغة (1.96) .

 

جدول رقم (1)

يوضح عدد النقاط التي يحصل عليها المرسل والمستقبل والنسب المئوية لها 

مناطق الاستقبال

مجموع النقاط

عدد النقاط

النسب المئوية

المرسل

المستقبل

المرسل

المستقبل

أ

257

235

22

91%

9%

ب

112

83

29

74%

26%

جـ

112

63

49

58%

42%

د

177

33

144

19%

81%

المجموع

658

414

244

63%

37%

 

      *الحالة التي يحصل فيها المستقبل على نقطة .

  جدول رقم(2)

يوضح نتائج اختبار (ت) لمعنوية الفرق بين نسبتين لمناطق الاستقبال

مناطق الاستقبال

النسبة المئوية

قيمة (ت)

الدلالة

المحسوبة

الجدولية

أ-   ب

91%- 74%

25ر4

96ر1

معنوي

أ-   جـ

91% - 58%

25ر8

أ -   د

91% - 19%

4ر14

ب – جـ

74% - 58%

67ر2

ب  -  د

74% = 19%

17ر9

ج  -  د

58% - 19%

5ر6

 

    كما دلت نتائج اختبار (ت) بان المنطقة (ب) معنوية مع منطقتين هما على التوالي (جـ , د) اذ كانت قيمة (ت) المحسوبة (67ر2, 71ر9) على التوالي اكبر من قيمة (ت) الجدولية السابقة الذكر وتحت نفس درجة الحرية ومستوى الثقة . بينما كانت المنطقة ( جـ) معنوية مع المنطقة (د) اذ بلغت قيمة (ت) المحسوبة (5ر6) وهي اكبر من قيمتها الجدولية البالغة (96ر1) . ومما سبق يتضح بأن صعوية المناطق جاءت بحسب ترتيبها الابجدي والموضح في الشكل رقم (1) ويذلك يتحقق الفرض الاول والذي مقتضاه بأن المنطقة المجاورة للخط الجانبي هي اكثر المناطق صعوبة على المستقبل .ويعزى الباحثان سبب ترتيب المناطق الى ان مسار الكرة في المنطقة (أ) يجبر اللاعب المستقبل الخروج عن الساحة بعد ردها مما يخلق فسحة كبيرة في ساحته ويمنح الفرص للاعب المرسل من تهيئة نفسه وردها بشكل جيد يمكنة كسب نقطة .

   اما المناطق الباقية فقد أشارت المصادر (4: 51) اللاعب المستقبل الفرصة الجيدة اوجيه الكرة بعد ردها مما بخلق صعوبة في توجية كراته , واعتبرت المنطقة (ج) من المناطق الصعب لانها لاتعطي اللاعب المستقبل الزمن الكافي لتهيئة تفسه لرد الكرة وذلك لان المسافة بين سقوط الكرة واللاعب المستقبل قصيرة وأرتدادها أقل ارتفاعاً فيما اعتبرت الفسحة المحصورة بين المناطق الثلاثة من المناطق السهلة وذلك لوضوح مسار الكرة المرتدة لدى اللاعب المستقبل .

   أما ما يتعلق بالفرض الثاني , فيتضح من الجدول رقم (3) بأن عدد النقاط التي يحصل عليها المرسل من المرسل من مجموع النقاط هي (414) وهي تشكل نسبة (63%) من مجموع النقاط فيما يحصل بالمقابل اللاعب المستقبل على (244) نقطة وهي تشكل نسبة (37%) من مجموع النقاط وعند اختبار البيانات أعلاه وجد بأن قيمة (ت) المحسوية هي (- ر 13) وهي اكبر من الجدولية تحت مستوى ثقة (95%) والبالغة (96ر1) وعند ملاحظتنا لجدول رقم (1) نرى من المرسل يتفوق على المستقبل بما مقداره (91%) من مجموع الحالات فيما يبقى للمستقبل عدد(9%) من الحالات وبذلك يتحقق الفرض الثاني والذي مفتضاه ( يحقق المرسل أكثر نقاطه من المنطقة المجاورة للخط الجاني )

 

 جدول رقم (3)

مجموع النقاط

المرسل

المستقبل

قيمة (ت)

الدلالة

عدد النقاط

النسبة المئوية

عدد النقاط

النسبة المئوية

المحسوبة

الجدولية

658

414

63%

244

37%

00ر13

96ر1

معنوي

 

 5- الاستنتاجات والتوصيات

1-5 الاستنتاجات :

  من خلال تم عرضه ومناقشته توصل الباحثان الى الاستنتاجات الاتية :

1-       ان المنطقة المجاورة للخط الجانبي للملعب والمعلمة بالحرف (أ) هي أصعب المناطق الاربعة على المستقبل لتفوق المرسل فيها بنسبة 91% من الحالات المتحققة فيها

2-       تلي المنطقة (أ) في الصعوبة المنطقة المعلمة بالحرف (ب) وهي المنطقة المجاورة لخط منتصف الملعب وتليها المنطقة المعلمة بـ (جـ) وهي المنطقة الامامية لمنطقة الاستقبال البعيدة عن الشبكة . وتليها المنطقة المعلمة بالحرف (د) وهي المنطقة المحصورة بين خطوط المناطق السابقة

3-       يحقق المرسل أكثر نقاطه من منطقة الصعوبة (أ) اذ يتفوق على المستقبل بـ (63%) من الحالات جميعها مقابل (37%) حالة للمستقبل .

2-5 التوصيات :

1-       التدريب وبتركيز على توجيه الارسال الى المنطقة المجاورة للخط الجانبي للملعب .

2-       يمكن اعادة استمارة تقويم درجات الصعوبة لمناطق الاستقبال بالاعتماد على ما جاء من اجراءات هذه الدراسة .

3-       يمكن اجراء بحوث اخرى تعتمد بطبيعتها على نوع الارسال وعلاقته بمناطق الصعوبة ز

 المصادر العربية

1-ايلين وديع فرج : التنس , الاسكندرية , مطبعة المعارف , ط1 ,1986 .

2- عبد الرحمن عدس : مبادىء الاحصاء في التربية وعلم النفس , الاردن , مكتبة القص ,1981.

3- عبد العزيز هيكل : الكومبيوتر والتحليل الاحصائي , بيروت , دار الكتب الجامعة , ط1 ,1985.

4- علي سلوم جواد : بعض أنواع ضربات الارسال وعلاقتها بسرعة الكرة رسالة ماجستير غير منشورة , جامعة بغداد ,1988.

5- كورت ماينل : التعلم الحركي ( ترجمة عبد علي نصيف , جامعة الموصل , دار الكتب للطباعة والنشر ,1980.

6- محمد حسن علاوي : موسوعة الالعاب الرياضية , القاهرة , دار المعارف , ط2, 1977. 


    البحوث الشخصية المنشورة|رسائل الماجستير|اطاريح الدكتوراه|الكتب|معلومات شخصية|مناقشات علمية|مساهمات ومواقع الأصدقاء|مقالات ومحاضرات

 

جميع حقوق الموقع محفوظة لـ hussein_mardan    يمكنكم الاتصال عبر البريد للسماح والمشاركات ونرحب بذلك راسلونا على عنوان

البريد الالكتروني hussein_mardan@yahoo.com او hussein_mardan@hotmail.com