ستيف كيس: رئيس مجلس إدارة أميركا أون لاين

الشبكة وبين امبراطورية "تايم وارنر" للنشر بقود كيس الآن امبراطورية ميديا من العيار الثقيل تتحكم فى كافة مراحل الترفيه الشبكى والتوزيع.

بيل جيتس: رئيس إدارة مايكرو سوفت

لا يقابل جيتس أية مشكلات مع العالم الجديد الذى ستصبح فيه الانترنت محكومة بقوة مركزية بل على العكس .. هو على استعداد تام للتحالف بنظامه مع هذا العالم.

جون شامبرز: رئيس مجلس إدارة شركة سيسكو سيستمز

سيسكو تقدم أجهزة المسارات التي تربط أجزاء النت بعضها البعض ، لذا فإن وجهة نظره سوف تلعب دوراً أساسيا في تحديد كيفية التحكم في الشبكة الدولية مستقبلاً.

ميشيل أيزنر: رئيس مجلس إدارة شركة واالت ديزني

 ليس غريباًأن يكون أيزنر هو صاحب الصوت الاعلي فيما يخص مسألة حقوق الملكية و مكافحة القراصنة ، فهو يتربع علي عرش أعظم شركة ترفهية في العالم.

جيف بيزوس: مدير موفع أمازون دوت كوم

رغم أن أمازون يبدو بعيداً عن المشكلة ، ولكن الموقع استطاع أن يبني أضخم قاعدة بيانات تحوي معلومات عن الزبائن و أذواقهم ، فأذا اشتريت أي شي من أمازون ستجد أنهم يعرفون عن ذوقك أكثر مما تعرفه أنت نفسك.

جون أشكروفت: النائب العام في الولايات المتحدة

بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر مباشرة قام القائم علي تنفيذ القوانيين في الولايات المتحدة بزيادة سلطات الرقابة الممنوحة لمكتب التحقيقات الفدرالية.

لورنس ليسيج:

حارب ليسيج كثيراً من أجل رفع القيود عن حرية تبادل المعلومات ، ويهدف مشروعه FreeForum.com إلي إحياء الروح الجماعية في الشبكة الدولية

لاري إليسون: مدير أوركل

الشركة التي يديرها إليسون تتحكم في صناعة قواعد البيانات ، وقد عرض عليه أن يزود الولايات المتحدة بقاعدة بيانات تعرفية مركزيه ، لذا فأن كنت من أنصار الحقوق المدنية من المؤكد أنك لن تحب هذا الشخصز

لينوس تورفالدز: مبتكر نظام لينكس

ليس ملياردير مثل بيل جيتس ، ولكن النظام الذي ابتكره كان خطوة رائعة لتحدي سيطرة مايكروسوفت علي السوق ، لكونه مجانيا و مفتوح المصدر.

ديفيد بلانكيت: وزير داخلية المملكة المتحدة

ورث رقابة صارمه للغاية من سلفه (جاك سترو) وقد اتخد إجراءات لمكافحة الارهاب وضعت مزيدا من الأحمال علي كاهل مزودي الخدمة الذين أصبحوا مضطرين لتتبع المستخدمين و رصد تحركتهم.