هذه الصورِ منّي أَنتظرُ في المحطّة الجويةِ العسكريةِ في الرياض، العربية السعودية. بينما   أَتذكّرُ، إستغرقَ خمسة أيام للخُرُوج من البلادَ وأنا حَصلتُ على السمرةِ الجميلةِ تَنَامُ في العراء في المحطة الطرفيةِ   بكُلّ خمسة مِنْ كبيرتي "بي" يُكيّسُ مليئة بالترسِ الكيميائيِ بإِنَّني كان لا بُدَّ أنْ عتلةَ طول الطّريق يَعُودُ إلى ناشفيل، زائداً صدريّة الإنتقادَ والموادَ ذات العلاقةَ. كَانَ عِنْدي فرصةُ للتَشكيل مَع حرّاسِ السعودي هناك   على القاعدةِ قَبْلَ أَنْ تَركنَا. إلتقطتُ هذه الصورِ مباشرةً قبل عَرفتُ بأنّنا كُنّا نَتْركُ.

 أخيراً هواء عبر عالمي تجاري مُؤَجَّر سَحبَ في، إستقللنَا عندما عَرفنَا بأنّه كَانَ لحقيقيِ ولَيسوا سراباً. تَوقّفنَا في القاهرة، ثمّ في شانون، إيرلنده على القدّيسِ باتريكس داي 1991، ثمّ نحن ذَهبَفي بانجور، مين حيث كَانَ عِنْدَنا فرقةُ التي تَنتظرُنا في ستّة صباحاً في الصباحِ. 

 ني وعضو مُتَلَهِّف آخر مِنْ الـ1611 على الطائرةِ الجاهزِ لعَودة البيتِ إلى الولايات المتحدة الأمريكية.

  أنا كُنْتُ أَحْبسُ أنفاسي كما إعتقدتُ بأنّنا كُنْتُ عَلى وَشَكِ أَنْ أُبْحَثَ باستعمال طاقمِ العاداتَ لكن بدلاً مِن ذلك إلتقيتُ بهذه المجموعةِ الرائعةِ للناسِ لتَرحيب بعودتنا. دَعا زوجُ واحد زوجتُي روكسان لأعلمها أنا كُنْتُ في الولايات المتحدة بسلامة وبأنّني كُنْتُ في طريقي إلى البيت. بعد الإنتظار طويل في تشارليستون، إس سي، رَكبتُ طائرةَ الخطوط الجوية الأمريكيةِ مُؤَجَّرةِ أخيراً، رَكبَ في الدرجة الأولى، وبَعْدَ أَنْ وَصلَ توقعُ كثير إلى ناشفيل، تي إن حيث أمّ، أَبّ، روكسان وجيِم كَانا يَنتظرانِ لإلتِقاطني!

 زوجتي العزيزة روكسان قابلتْني في المطارِ في ناشفيل لتَرحيب بعودتني.

 كما أنت يُمْكِنُ أَنْ تُخبرَ من المحتمل بالنَظْر لي، أنا كُنْتُ جميلَ أتعبتُ مِن قِبل   الوقت عُدتُ بيتاً ذلك الليلِ. بين الطيرانِ الطويلِ، رُجُوع بالزمن إلى الوراء أكثر من إثنا عشرَ ساعةِ وحماسِ ذِهاب إلى البيت، أنا أُضعفتُ. . . . . . وأنا لا بدَّ وأنْ نِمتُ لمدّة يوم. هو كَانَ جيدَ لِكي يَكُونَ في الموطن الأصلي! !

 العائلة أخرجتْني لأَكْل الليلِ رَجعتُ للبيت، ما زالَ كَانَ عِنْدَهُ زيّي الرسمي على.

الأشرطة الصفراء التي تَنتظرُ عَودة أعضاء مِنْ الـ118 أي إي إس في ناشفيل

 عَلَم أمريكي في الأمِّ وبيتِ الأَبِّ 1991