اسم الكنيسة

العصر الذى تعبر عنه

الآية

الشرح

أفسس
( المحبوبة )

العصر الرسولى
( المحبة الأولى )

” أنا عارف أعمالك وتعبك وصبرك وأنك لا تقدر أن تحتمل الأشرار وقد جربت القائلين أنهم رسل وليسوا رسلاً فوجدتهم كاذبين ، وقد احتملت ولك صبر وتعبت من أجل اسمى ولم تكل "
( رؤ 2: 2 ، 3 )

المحبة عنوان التلمذة الصحيحة للمسيح ، وإن تضحيات المحبة التى أظهرها المؤمنون الأولون رأى فيها العالم برهاناً على سمو الدين الجديد فقبلوا الإيمان .

سميرنا
( المُرة )

عصر الإستشهاد
( ضيق عشرة أيام )

" لا تخف البتة مما أنت عتيد أن تتألم به ، هوذا ابليس مزمع أن يلقى بعضاً منكم فى السجن لكى تجربوا ويكون لكم ضيق عشرة أيام . كن أميناً إلى الموت فسأعطيك إكليل الحياة " (رؤ 2 : 10 )

عشرة أباطرة عذبوا المسيحيين هم (نيرون – دومتيان – تراجان – مرقس اورليوس – سيفيروس – مكسيميانوس – ديسيوس – فاليريان – أورليان – دقلديانوس ) ثم انتصرت الكنيسة فى ايام قسطنطين البار.

برغامس
( المقترنة )

عصر المجامع
( تعاليم مختلفة )

" ولكن عندى عليك قليل . أن عندك هناك قوماً متمسكين بتعليم بلعام الذى كان يعلم بالاق أن يلقى معثرة أمام بنى إسرائيل أن يأكلوا ما ذبح للأوثان ويزنوا . هكذا عندك أنت أيضاً قوم متمسكون بتعليم النقولاويين
الذى أبغضه " ( رؤ 2 : 14 ، 15 )

إقتران الكنيسة بالعالم وملوكه الذين إعتمدوا عليهم لتثبيت عقائد خاطئة لأهداف شخصية ادى إلى إنقسام الكنيسة إلى ارثوذكس وكاثوليك ( 451 م )

ثياتيرا
( مسرح )

من عصر المجامع وحتى نهاية القرن العاشر
( إيزابل الزانية )

" لكن عندى عليك قليل أنك تسيب المرأة إيزابل التى تقول أنها نبية حتى تعلم وتغوى عبيدى أن يزنوا ويأكلوا ما ذبح للأوثان " ( رؤ 2 : 20 )

النبوة التى تيسر الزنا وتحقق مطالب الجسد وإنتشرت خلال الإنقسامات وضعف الكنيسة بسيف باطش ( وهى مرحلة المظهرية إنها بإسم الله ولكنها ليست منه ).

ساردس
( البقية الباقية )

من القرن 10 – 19
( بقية قليلة
متمسكة بالله )

" لك اسماً انك حى وأنت ميت . عندك اسماء قليلة فى ساردس لم ينجسوا ثيابهم فسيمشون معى فى ثياب بيض لأنهم مستحقون " ( رؤ 3 : 1 ، 4 )

تشير إلى الإضطهادات التى أصابت الكنيسة فى عهود مختلفة وإنشقاقها بظهور البروتستانت وطوائفهم المختلفة ولكن هناك بقية قليلة حافظت على الإيمان المسلم مرة للقديسين .

فلادلفيا
( المحبة الأخوية )

العصر الحالى
( دعوة التمسك )

" هنذا أجعل الذين من مجمع الشيطان من القائلين أنهم يهود وليسوا يهوداً بل يكذبون هنذا أصيرهم يأتون ويسجدون أمام رجليك ويعرفون أنى أنا أحببتك . ها أنا آتى سريعاً . تمسك بما عندك لئلا يأخذ أحد أكليلك " ( رؤ 3 : 9 ، 11 )

+ ظهور اليهود وليسوا يهوذا ( السبتيين وشهود يهوه ) .

+ مناداه للوحدة للكنيسة بكل طوائفها وإن إختلفت المعانى والطرق ولكنها ليست عودة صادقة إلى الأصل الكنسى ولكنهم يريدونها بغير عقيدة وطقس ( لا طائفيين مثل كنيسة المسيح ) .

لاودكية
( حكم الشعب )

نهاية الآيام
( تحذير من الفتور )

" هكذا لأنك فاتر ولست بارداً ولا حاراً أنا مزمع أن أتقيأك من فمى "
( رؤ 3 : 16 )

تعبر عن مرحلة الفتور والإرتداد التى تسود الكنيسة وزيادة سطوة العلمانيين فى الكنيسة وإدعائهم أن لهم حق الحكم والتفسير فى كلمة الله مناقضين الحق الإلهى ويجمعون لأنفسهم معلمين مستحكة مسامعهم فيصرفون مسامعهم عن سماع الحق ( 2تى 4: 3 ) ... هى مرحلة تدين حسب المزاج بدون حق إلهى وبدون قيادة الروح القدس . " متى جاء إبن الإنسان ألعله يجد الإيمان على الأرض " ( لو 18 : 8 )