مجموعة طيبة من فتاوى التكفير التي يحتاجها المسلم الصالح في هذا الزمن، والله المستعان!

بسم الله الرحمن الرحيم

من نماذج الفتاوي السلفية المباركة في الأحكام صادرة من علماء السعودية في نجد قدسها الله تعالى


- المعلمون الذين تستقدمهم وزارة المعارف من الدول العربية ملحدون (الدرر السنية 16/5)، وزنادقة!! (16/12).
-
ووصل التكفير إلى المعين، فكفر بعض العلماء الدكتور فوزي الشيبي واتهمه بأنه أكبر داعية للإلحاد والزندقة[27] (16/12).
-
وأن هؤلاء المعلمين القادمين من الدول العربية قد جاءوا لشجرة لا إله إلا الله التي جاء بها الشيخ محمد بن عبد الوهاب[28] ليقتلعوها من هذا الوطن(16/8)!
-
وأن هذه الشجرة قد زالت من تلك الأمصار[29](16/8)!
-
وأن هؤلاء المعلمين هم من أفراخ الأفرنج وعباد الأولياء ومن تاركي الصلاة وغيرها من شعائر الإسلام (16/100).
-
وأن من سافر إلى الدول المجاورة لتعليم أو تجارة أو غيرها يجب أن يهجر حتى يظهر التوبة (15/462).
-
وكان المواطن القادم من تلك البلاد يغمس في الماء بثيابه بعد صلاة الجمعة ليمتنع من السفر لبلاد المشركين (15/462).


وفي فتاواهم التحريم والنهي عن كل العلوم غير الشرعية، كالرسوم والأشغال والرياضة والألعاب (16/15)، والحقوق والطبيعة والتصوير (16/10)، والتعليم العصري (16/50)، وتعليم البنات(16/71).
-
وأن العلوم العصرية هي مباديء الإلحاد (15/489)، وقد بينها كاتب المقالة بأنها الرسوم والأشغال والرياضة والألعاب[30] (16/15).
-
وأنه بتعليم المرأة يحصل التبرج وتمزيق الحجاب وكشف الساق والفخذ والرأس والصدر (16/74)، وفتح بيوت البغاء والسينما والرقص والخلاعة! (16/81).
-
وأن النصيحة لكل مسلم ألا يدخل ابنه أو ابنته في هذه المدارس التي ظاهرها الرحمة وباطنها البلاء والفتنة ونهايتها السفور والفجور (16/74).
-
وأن فتح مدارس البنات مصيبة عظيمة وطامة كبرى (16/78، 83).
-
واستنكروا على الرئيس العام لتعليم البنات عزمه على تعليم البنات الحساب والهندسة والجغرافيا (16/79).
-
وأن المنادين بتعليم المرأة هم أفراخ الأفرنج (16/81).
-
وأنهم يحبون الشر ويبغضون الخير وأهله ويقلدون الكفرة ويتشبهون بالمجوس! (16/81)، ويحاولون إخراج البنات من بيوتهن ليتمكنوا من التمتع بهن بحيلة التعليم! (16/82).
-
وأنه لا يرضى بهذه المدارس إلا من لا غيرة عنده ولا رجولة ولا دين والغالب على هؤلاء انهم من دعاة الفجور (16/84).
-
وأن أهل هذه البلاد شابهوا الخارج من الكفار وأفراخهم في عدة أمور محظورة (محرمة) وذكروا منها الملاهي والتنزه والتلفزيون (15/31).
-
وحرموا لعب الكرة للطلاب وغيرهم وأنها سرت إلى المسلمين من الغرب فلم تكن على عهد الخلفاء الراشدين ولا ملوك المسلمين(15/200، 204)، وأنها من التشبه بأعداء الله (15/206)، ولا يمارسها إلا السفهاء (15/206)، ومما يدل على أنها من التشبه أنها تطابق عمل الأمريكان في وضع أخشاب الكرة[31]! (15/206)، وأن هذا من التشبه ثم أورد حديث (من تشبه بقوم فهو منهم)! وأنها من جملة المنكر الذي ينبغي تغييره (15/206)، وأنها من الميسر(15/207)، وذكروا من أوجه تحريم الكرة أن فيها نوعاً من المرح وقد قال الله عز وجل (ولا تمش في الأرض مرحاً)[32]! (15/210)، وأنها من اللهو الباطل (15/213)، ومن الضلال (15/214)، وأنها شر من الشطرنج (15/215)، ومن لعب الشطرنج فهو فاسق (15/214).
-
وأن التلفزيون آلة بلاء وشر داعية إلى كل رذيلة ومجون (15/243)، وأن من رأى إباحة التلفزيون فقد قذف الشيطان بزبده في قلوبهم المظلمة (15/236)، واتبعوا أهواءهم وهم قوم قد ضلوا وأضلوا من قبل وضلوا عن سواء السبيل (15/236).
-
أما الغناء فحرموا سماع الدف بل أصوات السواني!(14/536، 537) وأن أصوات السواني المسماة المحال من المحرمات بلا ريب! (14/537).
-
 تحريم الدخان  لدرجة الخمر وأنه مسكر كالخمر! (15/59، 62) وأفتوا بأن شارب الدخان يجلد ثمانين جلدة كشارب الخمر تماماً (15/93)!
-
 تحريم التصوير بكافة أشكاله وأنواعه ما له ظل وما ليس له ظل وجعلوه أصل الشرك (15/295)،
-
وأن لباس الشرطة محرم أيضاً لأنه من التشبه (ومن تشبه بقوم فهو منهم)!(15/363)، فهو مشابه للباس الأفرنج المشركين (15/365)، وكذلك القبعة (15/367)، والبنطلون (15/367)، ومن جمع بين هذه الألبسة فلا فرق بينه وبين رجال الأفرنج (15/367)، وأن هذه الألبسة دسيسة ممن يريدون كيد الإسلام (15/366)، وإقرارها من إقرار شعائر الكفر والشرك (15/366)، وكذا الضرب بالرجل على الأرض والتحية العسكرية (15/363)، وأن هذا الضرب بالأرجل تشبه ضرب الحمير والبغال بأرجلها إذا أحست بشيء يدب على أرجلها ! ففيها مشابهة من الجنسين! (15/379)،

- أما التصفيق الصادر من الرجال فهو من أبشع المنكرات! (15/396)، وأنه من أعمال قوم لوط التي بها هلكوا، ومن التشبه بأعداء الله، (ومن تشبه بقوم فهو منهم) (15/397)، وأنه من خصائص النساء (وقد لعن رسول الله المتشبهين من الرجال بالنساء)!(15/399)، وهو من جملة الأمور التي تدل على التخنث! (15/404)، وهو من الكبائر (15/404)‍!