مَدخل

يمرُ عمرى ثانيةً.. ثانيةً..

وينقضى دونَ أن أحبكَ

وأنا محتاجٌ أن أحبكَ

كل ثانيةٍ.. كل ثانيةٍ..

أحبكَ فى نشوةِ فرَحى

وغمرة حزنى

فى رجفةِ قلمى على جسد ورقتى

ولهيب شوقى لعينيك

فهل تسمحين لقلبك

أن يحبنى كل ثانية ؟

عودة الى ديوان الشمس العذراء