المبنى الثاني

صور لطلاب المدرسة

الطلاب أثناء الفسحة

مجموعة من طلاب قرية الجفرة التي تبعد عن المدرسة 14 كيلو مترا يتناولون وجبة الإفطار بالمدرسة جماعياً

بدأنا الرحلة الأولى إلى قرية الجفرة ، أنا والعم موسى بن يعن الله القرني وتبعد عن المدرسة 14 كم . والطريق ترابي . قطعنا هذه المسافة خلال ساعة وثلث . كانت البيوت متناثرة ولا يمكن جمعها في صورة واحدة . كانت الرحلة شاقة للغاية

(بعض المناظر في قرية الجفرة ( دُلُوَّة

تبعد عن المدرسة أكثر من أربعة كيلو مترات وهذه الصور تبين بعض المناظر فيها .

بداية الرحلة الثانية  إلى قرى الشقرة والحباب والقصيباء والحقو والملحاء

كان معي أثناء الرحلة الأخ / أحمد سالم العماري والأخ / سعد سالم العماري

إحدى المزارع بقرية الشقرة

تبعد هذه القرية عن المدرسة حوالي ثلاثة كيلومترات .

بعض المنازل في قرية الشقرة

أحد المزارعين بقرية الشقرة يشرف على أرضه الزراعية

قرية القصيباء قبيل غروب الشمس .يظهر في الصورة بعض المنازل

تبعد هذه القرية عن المدرسة (مدرسة الظهرة ) أكثر من ثلاثة كيلو مترات

قرية لعقص

مجموعة من المنازل في قرية السبطل

تبعد قرية السبطل ولعقص عن المدرسة أربعة كيلو مترات تقريبا

آخر منزل في قرية لعقص

الصعوبات التي تواجه طلاب مدرسة الظهرة

بعد القرى عن المدرسة وذلك بسبب الطرق الترابية التي يمتد بعضها إلى أربعة عشر كيلو متراً ومن هذه القرى كما ذكر قرية الجفرة

الأودية الكثيرة التي تكون وادي دلوة الذي يمتد من جهة الشمال الشرقي إلى الجنوب ثم إلى الغرب ثم إلى الجنوب مرة أخرى حيث تسبب السيول في قطع الطرق وعدم وصول الطلاب إلى المدرسة .

عدم توفر وسائل النقل المدرسي للطلاب .

الطريق الترابي الذي يوصل إلى قرية الجفرة

وادي دُلُوَّة

أعمال سكان قرى دلوة والظهرة

الرعي : معظم سكان قرى دلوة والظهرة لديهم مواشي يعتمدون عليها في معيشتهم وذلك لتوفر المراعي الخصبة .

الزراعة : يعمل عدد لاباس به من سكان دلوة والظهرة بالزراعة ويتم زراعة المحاصيل التالية : الدخن ، البياض ، السمسم  (الجلجلان)

الاحتطاب : يمارس عدد قليل من سكان قرى دلوةالظهرة الاحتطاب وذلك لتوفر أشجار القرض والسمر بالجبال المحيطة بدلوة .

مهنة الرعي

الزراعة

الاحتطاب

الصفحة الرئيسية