جود واحسان وظل
وأماني
متواصل كالغيث أول وثاني
غيّر علينا كل شي في ثواني
حتى توقف ما يدور الزماني
و شعبه يعيش براحة
واطمئناني
و من يصدق اننا في الجنان
للشيخ زايد لي يحب
المعاني
|
الشيخ زايد لي علينا
كفوفه
على بلاده ما نعد معروفه
ولولا ان كان الدهر مع
صروفه
جرد على غدر الليالي
سيوفه
واما على بلاده فيا كثر
خوفه
من عهده الزاخر جنينا
قطوفه
هذي أمانينا بشوق ا
معروفه
|