يا ولــــدي |
حتـــّامَ ينهــــك قلبـــيَ الصبـــرُ |
يا ولدي | |
Government |
أيذلّنـي وأنـــا الفتــــى الصخــرُ |
وهل لي عليك سوى الإبتسامة |
Business |
أفردت للآمـــــال منزلـــــــــة |
القدس |
Industry |
فتمردت وبنفـســها الكبــــــــرُ |
لا أعرف العنوان |
Trade |
مـــــاذا أريــــد من الحيــاة إذا |
الشعر والشاعر |
Computer |
لـــــــم ينتقــم لجراحي الثـــأرُ |
عينا حبيبتي |
Arts & Literature |
ولــــكم شــربت من الهوى أملا" |
أوراق وذكريات |
أن ينتشـــي بعروقي الخمــــــــرُ |
لأجل الأطفال | |
إن رقَّ لي ، فلكم طربــت لــــه |
||
أو عقنــــي فمصيــره الهجــــــرُ |
أشعار المحامية ماسة الموصلي |
|
وإذا الحوادث عذبت كبـــــــدي |
إنتفاضة إمرأة | |
وســـطا عليها اليـــأس والذعــــرُ |
أهون ألف مرة | |
وتوهمت قرب الخــــــلاص ولم |
||
يأت الخلاصً وخانــــــها الصبــــرُ |
||
ذكرّتهـــــا أني كمــــا خبـــرت |
||
فتألقـــت وتبســـم الثغــــــــرُ |
||
ولدي وهذا الكـــون منطلــــق |
||
يصــبو إليـــه القلب والفكــــــــرُ |
||
إن ييتمــوك فلســــت دون أب |
||
وإذا عريتَ إزارك الفخـــــــــــــرُ |
||
وإذا غضبت فكن كعاصفـــة |
||
يخشـــى نذيـــر رياحها البحــــــرُ |
||
وإذا رضيت فكــــــــن بشيرَ هوى |
||
يجتــأح قلـــب عليله البِشــــــــرُ |
||
هذي الحيـــاة مريــرة وبـــها |
||
تشـــرى النفوسُ ويحكـــمُ الشــــــرُ |
||
والمستبدُ إذا اعتـــلى بلـــــــدا" |
||
ساد الريــاء وسـيطر العــهــــــــرُ |
||
ورمـــى إلى النخاس رقبتــــه |
||
ليشـــد بطـــن جياعـــه النقـــــرُ |
||
وإذا كبرت فســــوف تذكرني |
||
هيهات ينكر وجهـــيّ الدهــــــــــرُ |
||
كم جربــــوا أمرا" وأرهبتـــهم |
||
في مقلتيّ الصمـــت والجهــــــــــرُ |
||
إن يحكمــــوا أدنتــــــــــــــهم |
||
أو يهزؤا فلســــاني المـــــــــــرُ |
||
لا ترتعـــــد فعلـــى جماجمنا |
||
تبنى الديـــــــــار ويعبـــــق الزهرُ |
||
فالشــــــعب ، يا طفلي لنا أملٌ |
||
فليبتسم رغم الدجـــى الفجـــــــــــرُ |
||
ولترتعد خوفــــا" فرائـــصهم |
||
حان اللقــــــاء وملّنـــــــا الأسـرُ |
||