مقالات

البدايه       عن مروى        شعر        اعمال فنيه       راسلنا

 
 لماذا السودان الآن ......؟؟   لم تعد السودان الدولة التى قلما الحديث عنها .. فقد صارت محط أنظار الكرة الأرضيه بأكملها و ربما المريخ ايضا !!
نعم .. قد رغبنا كسودانيين أن يكون لهذا البلد مكانة و شأن عظيم و أن نتحدث عنها ويزداد تواجدها إعلاميا و لكن ما رغبنا فيه قد صار بالشكل الذى لم نرغب فيه ابداا !

ها نحن نتابع القنوات الأخبارية بكل ما تحمله لنا من فجائع و كوارث و مصائب و من بينها كارثة دارفور و هي أقليم غرب السودان الكبير .. ولكن أما من مشاهد لاحظ أن هذه الكارثه الأنسانيه الخطيرة هي كارثه 80 % من قارة إفريقيا و كارثة معظم قارة أمريكا اللاتينيه و بعض من غرب اسيا و افغانستان و العراق و فلسطين لكن بأشكال مختلفة و إن اجتمعوا على التسمية و هي (( كارثة انسانية )) !!
إذن لماذا السودان بالتحديد ؟؟ و لماذا هذا التوقيت الحساس جدا بالنسبة للسودان حيث أنه فى هذا الوقت يجب أخذ خطوات كبيره فى تطوير السودان شمالا و جنوبا و الألتزام بالمعاهدة مع الجنوبيين .. التى إذا لم تتم خلال الخمس سنين القادمة تم فصل الشمال عن الجنوب ؟!! و ما أدراكم بمعنى فصل الشمال عن الجنوب .. هذه كارثه أخرى !

نعم نحن بلد متخلف .. نعم نحن بلد متعصب و نعم نحن بلد كثرت اختلافاته و طوائفه ومذاهبه و لغاته و قلت اجتماعاته و صلاته .. و هذا ما سوف يدفع ثمنه الشعب السودانى كما دفعه من قبل , فالحظر الجوى و المقاطعة الإقتصادية و فرض العقوبات و الإنعزال عن العالم ليس بالشئ الجديد على السودان فقد مررنا بهذه التجربة الدولية الأمريكيه من قبل و قاسينا منها الأمرين و لكن ..
أ لم يكتف الأمريكان بمليارات الدولارات حصيلة بترول العراق ؟؟ أ لم يكتف المجتمع الدولى و مجلس الأمن من هذه الهراءات التى تظل قناعا فوق وجه يتلهث لنقطة بترول ولا يأبه بسودانيين هم مواطنون من الدرجة العشرين فى نظرهم ؟؟ ألم يخطر ببال السيد كوفى عنان و هو أفريقى الأصل أن ما رآه فى درافور هو مشهد يومى لمسرحيه قدمية الأزل تسمى بأفريقيا ؟؟ الغرب مسؤلون عن كتابة قصتها و إخراجها ؟؟

أظن أنه جاء دور السودان لكي يشهد الدمار الشامل الذى تحقق فى فلسطين و العراق و هو آت بما لا شك فيه لباقى الدول العربيه أو السجون العربيه المكتظه بفاقدى الوعي و اللامباليين .. أما الآن فهو دور السودان !

لكنى اليوم لا أتعجب مما أراه من قبل المجتمع الدولى أو من أمريكا فهذه الخطوة تعتبر خطوة طبيعيه وليست مفاجأة يصدم بسببها الشعب السودانى و ذلك لأن :

1) الحرب الأهليه التى استمرت مئات السنين و بالتحديد من عام 1956 و هو العام الذى تحررت فيه السودان من الأحتلال البريطانى ! قد أتاحت الفرصة للبلد الأم و الراعى الرسمى لحركة الحرية و السلام الجديدة التى تحتضن دول العالم العربى الذي يشهد العديد من المآزق و المصائب و هي أمريكا كي تتدخل و تضع يدها بيد زعيم الحركة الشعبية لتحرير السودان الزعيم جون جارانج و تضع قناع الحرية للمرة المليون !

2) السودان هو البلد العربي الوحيد التى يسمح لمواطنيه بالهجرة إلى أمريكا دون قيود و بسرعة فائقه .. فليس عليهم سوى سحب استمارة و الأمضاء على أنهم معارضون للحكومة السودانية ! هذا و على النقيض يرفض معظم من يتقدمون للهجرة من غير السودانيين .. ألا يثير هذا بعض التساؤلات و أولها (( لماذا ؟؟ )) !

اسمحولى أن اقول بأن السودان لم يعد به سودانيون .. فالسودانيون قد تركوه مهاجرين سواء لأمريكا أو لاي دولة أخرى ..

3) منذ اكتشاف آبار جديدة للبترول فى وسط السودان .. لم يشكر السودانيون الله على هذه الهبة .. فقد علموا أن البترول مثل القطة السوداء هو فآل شر .. هو السر وراء احتلال و حرب و تدخل و عقوبات و حظر جوى !

4) الحكومة السودانية المتأسلمه هي المسؤولة بشكل كبير عما يواجهه السودان من حرب أهلية و مجاعات و كوارث انسانية وعن هجرة أغلب مواطنيها و تدخل أمريكا بها .. فقد سهلت هذه الحكومة الطريق للمجتمع الدولى و للتدخلات تجاه هذه البلد المليئة بالتناقضات و الحروب و التعصب .

لذا لا اتعجب مما يفعلوه بهذه البلد اليوم .. فالذى اتعجب منه أكبر و أعمق ..
أنى اتعجب من الشعب السودانى ذاته !!
فالجدير بالذكر هنا أن الشعب السودانى انقسم إلى 3 فئات ..

الفئة الأولى :

هي الفئة المعارضة للحكومة السودانية و التى وصفت ما يحدث فى دارفور وصف بالغ
القسوة و الأهمية و مبالغ فيه بصورة واضحه جدا و الشئ الذى لم يتوقعه اي سودانى او عربى هو ترحابهم بالتدخل الأجنبى و بتواجد قوات أمريكية و بريطانية داخل السودان !! و ساهموا ايضا فى مبالغة ما يحدث فى دارفور فى العديد من المحطات الاجنبية و اذكر منها (( رويترز )) ورد فعلهم هذا يستحق التعجب بالفعل .. و لكنى أحب ان اذكر أن كل معارض يدين لأمريكا بالكثير من الولاء و الحب و الوطنيه ايضا .. فكل معارض يتلقى ألاف الدولارات و يقطن فى أرقى الأحياء و لكن " خارج السودان " و كل كلمة تخرج من اي معارض ضد الحكومة يكون لها أجرها .. لذا نشك جميعا فى مصداقيتهم !

الفئة الثانية :

هي الفئة المواليه للحكومة السودانية و هي فئة ترغمك على الضحك بالفعل .. فإذا أردت ان تبتسم و أنت تشاهد كارثة دارفور عليك ان تستمع لهذه الفئه تقول : " ما يحدث فى دارفور ليس بكارثة إنسانية و هذه الصور مبالغ فيها و هذه التقارير المزعومة ليست صحيحة و دارفور ستكون بأفضل حالا و الحكومة تبذل قصارى جهدها .." - بالإضافة إلى-
" سنواجه كل تدخل أجنبى بالقوة و لن نسمح بالتدخل فى شئوننا الداخليه " ..

نعم أخى الموالى للحكومة المثاليه .. ف دارفور إقليم طبيعى مدنى لسكان أنت تعتبرهم مواطنى درجة ثالثة فهم ليسوا سودانيون لأنهم ليسوا مسلمون مثلك !! و لا ضرر من وجودهم فى بيوت من القش و بيوت من االعراء دون ماء و لا طعام و لا كهرباء.. أي بلا حياة
!
نعم .. لن تسمحوا لهم بالتدخل و لكنكم مهدتم لهم الطريق .. و إلا فكيف سمحتم بالحروب و بإراقة دماء السودانيين و كيف سمحتم بالدمار و التعصب و كراهية و قتل السودانيين بعضهم البعض .. فلماذا لا تسمحون بالتدخل اذا ؟؟ أهو أشرس أم أقسى أم أكثر دمارا من هجرة أغلب شباب السودان و قتل 30 % منهم فى الحرب الأهلية و زج الكثيرين من مثقفي السودان فى سجونكم ( و ما أكثرها ) و تشريد و قتل الألاف فى دارفور و فى الجنوب السودانى ؟؟؟

الفئة الثالثة :

هي الفئة التى اعتادت على الوضع الحالى فى السودان , اعتادت على الحكومة و على التعصب و على الحرب . . فشاغلهم الأساسى ألا تصبح السودان كالعراق ( رغم صمتهم و رضاهم على الحكومة ) و أن يرسلوا أبناءهم للتعليم دون خوف او قلق و دون أن يجندوا من قبل الحكومة و يشتركوا فى حروب أهلية أو دوليه ..
وربما يعتقدون ايضا ان ما يشاهدونه على الشاشات الأخبارية مبالغ فيه ( حيث أنهم لم يروا من قبل هذا الأقليم و ان عرضتم أجزاء من السودان لسودانيين مقيمين بها لن يستطيعوا التعرف اليها فالحكومه لا تسمح بذلك.. و لا يوجد وسائل مواصلات تربط اجزاء السودان ببعضها البعض ) و يعتقدون ان احتلال السودان و انتهاك أراضيه و امتلاك نفطه و نهره العظيم هو الغرض دون ان يفكروا و لو للحظه ماذا فعلوا هم للحفاظ على السودان و كيف أصبح السودان على ما هو عليه الأن ؟؟ !! و كيف قبلوا هذه الحكومة كل هذه المدة و كيف غرسوا فى ابنائهم التعصب و كراهيه أبناء وطنهم و كيف استمرت الحرب قرابة الخمسين عام و كيف تركوا السودان و كيف و كيف و كيف ..

هذا هو الشعب السودانى و هذا ما اتعجب منه بالأكثر من اي تدخل اجنبى او احتلال خارجى .. فالسودان محتله بالفعل و ليست فى حاجة إلى محتلين من الخارج , فالحريات مفقودة و الحياة مفقودة و السودانيون مهاجرون و المثقفون فى السجون !

هل سيتكرر نفس السيناريو و لكن بأبطال مختلفين .. هل سيشارك فى الفيلم الجديد أبطال سودانيين بدلا من العراقيين ..
فالعراقيون خاضوا حروبا لم يتمنوا ان يخوضوها و اعتقلوا و سجنوا و ذبحوا على أرضهم و هاجر من استطاع الهجرة بالرغم من جمال العراق و خيراته و حضارته و تاريخه العريق و نفطه و نهريه .. و السودان أيضا بلد جميل ملئ بالخيرات و لديه نهر عظيم و أرض خصبه شاسعه و غابات من كافة الأنواع و ثروة حيوانيه تعتبر الأكبر فى الدول العربيه كلها و مؤخرا حباها خالقها بالبترول الذي أصبح نقمة الدول العربيه .. فلم يكن هنالك اي سبب للهجرة و ترك البلاد ..

تساؤلى الوحيد هنا هو :

لماذا ؟ لماذا رضي الشعب السودانى و العراقى بالحكومة الطاغية المستبدة القاهرة ؟؟ ما هو سبب انتظارهم و رضاهم و ذلهم .. ماذا انتظروا من حكومة اعتقلت شبابهم و قتلت ابنائهم بلا سبب و رملت نسائهم و يتمت أطفالهم وحرمتهم من حياة كريمة حرة عادله ؟؟ ماذا كانوا ينتظرون ليغضبوا ؟؟ ليلفظوا تلك الكلمة الشيطانية ( لا ) ؟؟ ماذا بعد الفنا ء.؟؟ ماذا بعد الموت قهرا ؟؟ ماذا بعد الموت ؟؟ لا شي إذن مالذى ينتظروه .. يخافون الموت ؟؟ أم لا يريدون الحياة !

ماذا ينتظر الشعب السودانى بالتحديد..
هذه الحكومة التى أرغمت الجنوب على اعتناق الأسلام و أحرقت كنائسهم و معابدهم و حرمتهم من التعليم والعمل و سجنتهم داخل الجنوب المظلم بعيدا عن عاصمة بلدهم الخرطوم و شمال البلاد , هذه الحكومة التى قتلت الكثيرين من أهل السودان بلا ذنب سواء فى دارفور أو فى الجنوب السودانى .. هذه الحكومة التى كفرت وأعدمت مفكرى و ليبراليى السودان , هذه الحكومة التى أراقت دماء شباب السودان فى حرب لا جنة منها و لا حور عين .. هذه الحكومة التى ساهمت بشكل مباشر وواضح فى زيادة عدد المستوطنين اليهود فى فلسطين بدل من احتضانهم فى موطنهم الأصلى السودان ؟؟ هذه الحكومة التى تفرض الحجاب على فتيات السودان و تعاقب من ترفضه بالسجن !! هذه الحكومة التى أفقدت السودان هويته و جمال اختلافاته و فئاته و مواطنيه ..

لا أدرى ماذا يتبقى للأنسان كي يرفض و يبحث عن حياة أفضل و يرى إنسانيته المنسيه من جديد .. لا أدرى إلى متى هذا السيناريو الذي بات كابوسنا نحن و ليس كابوس الحكومات و لا الرؤساء .. هذا كابوس الجماهير العربيه و كابوس الشباب العرب بالتحديد ..فأنا لا أرى جدوى من هذه الحياة !! حياة بلا حرية و بلا كرامة و بلا عزة و بلا إنسانيه و بلا آخر يشاركنى الحياة .. هذى ليست بحياة .. دعونا نموت فربما يعيش من هم بعدنا الحياة التى تمنينا ان نحياها نحن فى هذا الزمن .. دعونا نصرخ بوجه حكوماتنا و نحترق و تحترق عقولنا المظلمة و قلوبنا الميته معنا فربما تخلق عقول مضيئة و قلوب حية ..

يجب علينا الاستفاقه فلن تتركنا أمريكا و لن تترك بأيدينا هذه الأرض الخيره الأرض التى لا نستحق ان نمشى عليها فهي أدرى بنفع هذه الأرض و هي أعلم بكم الأموال التى ستعود عليها جراء امتلاكها أما نحن .. فالموت هو الشئ الوحيد الذى نستحقه بالفعل !

كما قلنا و سنقول لن يحرر أرض سوى شعبها ..
وإذا لم يتواجد شعبها , و إذا لم يرد شعبها ..
فمرحبا بكم يا صانعى السلام و يا خالقى الحرية
تمتعوا بأرضى و نهرى و نفطى و خيراتى, فأنا قد تصدقت - بمنطق الحكومة السودانية - ولكن ليس بمالى و لكن بوطنى كله .. بالسودان !



 

dangerous moment

feel's like am fed up from something ,sick of some people , have a gr8 sense of hatred .

all this get me headache

let me start rolling on like slow moving night , keep my movement and thinking about who's right ...

the i realized that am in a dangerous moment where there's no light ,

take 1 breathe and waiting to know the end of this fight .

 

i can't say it

how can i say it as i don't beleive it !

how can i show it though am out of it !

just give me an answer ....

am rustling now like autumn leaves but the problem is i didn't live summer yet .

am not to blame here , all what i feel was so clear but now 's so mysterious , that's why they refused me ....

i can't do it now , every thing 's hurting me and i won't wait something heal me

but.. then what am gonna to da??

say it with out beleiving????

give me an answer if u can .

 

looking behind

after complaining and bleeding

after suffering and dieing from pain

after all u faced in this miserable world

after all who decieved u and changed u into a wild spirit

u want to waste the rest of yr fucking life

LOOKING BEHIND !!!!!!!!

 

THERE 'S NO TEARS !

can i be surprised ? should i be frighetened ?

i can't cry can't feel can't be shocked

am NUMB now ......

can't beleive my self , after suffering and crying 4 hours i can't find some tears to drop them out of my frozen eyes ?! or the whole world became FROZEN ALSO ?

that's gr8 result i reach it finally by some hard pain nights that let behind deep crack inside taught me not to feel not to think

am happy enough to cry but am sorry

THERE 'S NO TEARS. !

 

                                    leave it behind

 

leave it behind and try not to hide it again

live this moment and feel it right

as it'll never come again

leave it alone and look at yr soul , touch yr heart

u'll know the meaning of being alive

write every thing on the wall

come and don't hurt yr self at all

u'll know that u who can make u srvive am sure

leave it behind and try not to hide it again

 

  FREE WITH ME !

if u want to touch me , touch me

if u need to play with my hands , don't hesitate with me

if u need to kiss my eyes , kiss them with out any fear of me ..

if u felt that am far from u, take me by the hand and hold me tight ...

did u forget that u LOVE ME ???

do it for me & u ...

 

                NOT SATISFIED

looking every where , walk and watch the people there

hoping to find something that i can bear

something deep enough to kill my fear

the sound i used to hear ... i want it to disappear

the faces i used to meet..... i want to get away

                   am not satisfied


 

 

بدي كفي

ما بقدر أوقف هون

ما ينفع إنسى الكون

بدي جرب هاللون

بدي كفي

بهالخطوط ما بتنحدد أحلامي

بهالسطور ما بتنكتب أيامي

بدي عيش و لو نص آمالي

بدي كفي

 

 أثبتلهم !

أثبتلهم حبيبى و قولهم أنك لازلت حبيبى

أثبتلهم أنك ما قصدت الجفا و ان محبتك هي عنوان الوفا

مااحبهم يسألونى وين الحبيب اللى كان البدر فى الليل

مااحبهم  يهمسولى  "غايب هو والله و غيابه طويل "

أثبتلهم أنى ما خسرت و انى عليك ما هنت

أثبتلهم ان حبى ما هو سراب ولا هو حظ وخاب !

أخاف حبك

أتدري حبيبي أني أخاف حبك؟

أخاف من كلمة حب تقلب أيامي

أخاف همسا أخاف وردا !

أخاف نظرة حب تسحر أيامي

أخاف من قبلة تغرقني بحرا في أوهامي

أخاف تلك النظرة المتوحشة في عينيك ..

أخاف بريقها و سحرها .. أخاف عمقها !

أخاف منها .. لكني أحبها ..

** تفهّمنى **

لا تهادينى .. لا تتصل فينى

لا تراضينى..حتى تغنيلى

ابتعد عنى .. وما تفكر تنادينى

تعبت قولة " افهمنى حبيبى و حس فينى "

يمكن الزعل يفهمك ويرضينى

حبيبى قلبى مانه حجر  ..كما يظن البشر

ملليت يصالحنا القدر..  و يكون حالنا حال باقى البشر

ترضى يشهد بعادنا القمر ... ترضى تتمنى نفوسنا السفر؟!  

لو تفهمت سبب زعلى    لو فكرت ايش بقلبى و عقلى

ما تحتاج بيوم تعتذرلى     لانك تصالحت مع نفسى و كلى

لا تهادينى .. لا تتصل فينى

لا تراضينى .. او حتى تغنيلى

ابتعد عنى .. و ما تفكر تنادينى

تعبت قولة " افهمنى حبيبى و حس فينى "


 

البدايه


عن مروى


شعر


اعمال فنيه


راسلنا