يبدو على شكل مومياء وتبدو الأيدي موضوعة على الصدر، والأيدي تحمل العلامات المميزة للملك
اللحية تبدو ملاصقة للذقن ذلك دلالة على قربه لـ
(أوسيريس)
إله ما بعد الحياة.
الجبهة مزينة بالكوبرا والنسر(الحاميان الإلهيان لمصر العليا والسفلى).
تمثيل ألوهية
(نخبت)
يبدو على الأيدي والصدر، واحد على اليمين والآخر على اليسار
الجناحان يشملان البطن كحاميان له، ومرصعة بأجزاء من أحجار كريمة.
على الأرجل يوجد تمثيل لـ(إسيس) و
(نفتيس)
بالأجنحة المتقاطعة التي تحمي المومياء.
كما يوجد نقش متقاطع على الجزء السفلي.
وزن التابوت 110,40 كغ من الذهب النقي المرصع بالأحجار الكريمة وبعض الزجاج.
وقد وجد داخل تابوتين وتابوت حجري.
الضريح المطلي بالذهب
يوجد أربعة أضرحة مصنوعة من الخشب المطلي بالذهب.
التابوت الحجري الذي يحوي التوبيت أو الأشكال التابوتية الثلاثة مع القناع الذهبي
كانت موجودة في أربعة أضرحة لا أرضية موضوعة لتصبح مثل صناديق صينية، كل صندوق موجود ضمن الآخر.
الأضرحة مبنية من شرائح خشبية مغطاة بطببقات من صفائح ذهبية.
كل ضريح له تصميم مختلف عن الآخر من الوجه الخارجي والداخلي، كما أن
الضريح مزين بنصوص من كتاب الميت
باللغة الهيروغلفية
.
على الرغم من أن أضرحة توت عنخ آمون هي المستخدمة وقد اكتشفت منذ القديم في مصر.
فمن الممكن أنها استخدمت عوضاً عن جدران القبر الصغير لحفظ أو تدوين الرقيات
السحرية لحماية المومياء.
الرموز الهيروغليفية
<
على الجانب الخارجي من الضريح صنعت من قبل فنان الذي
صنعها بأمر كي يحشدها بشكل متقن، لأنها كانت توضع بشكل قطع على القبر.
أسقف الأضرحة تحوي مقبضاً برونزياً كي يحمله، كما يوجد حلقات بين أبواب الأضرحة
تسمح للأضرحة بأن تقفل.
السرير الجنائزي
يوجد ثلاثة أسرة جنائزية للملك توت عنخ آمون صنعت من شرائح الخشب المذهبة.
الأسرة بشكل حيوانات مخيفة تمثل ثلاث معبودات.
الأول
سخمت(آلهة الحرب)
كانت تعبد في ميمفيس(بشكل رأس أسد)
الثاني تاويرت(حامي الحوامل)
الثالث حاثور(إله الحب والجمال)
علبة الجواهر
علبة جواهر بشكل مستطيل وتحوي أربع أرجل قصيرة
وهذه العلبة مغطاة بجص أو بلزقات ملونة
الأجزاء القصيرة تصور الملك توت عنخ آمون بشكل أبو الهول وهو يسحق الأعداء من آسيا إلى إفريقيا.
الأجزاء الطويلة تصور الملك راكباً على عربته المجهزة بالأحصنة للحرب وهو يحمل سهماً وبجانبه جيشه وهو يحتفل بنصر الملك.
على جهة واحدة من الصندوق صوة تمثل الملك يقاتل ضد
الآسيويين والنوبيين.
غطاء العلبة مقسوم لمشهدين مشهد يمثل الملك يصطاد أو يقتل أسداً في الصحراء المصرية، والمشهد الآخر يصور الملك يصطاد نوعاً من الغزال.
العلبة تحوي مقبضين.
تمثال لحارس
هذا التمثال مصنوع من الخشب وقد طلي بالصمغ أو القار وقد ذهّب في بعض الأماكن. إنه تمثال يمثل
الحجم الطبيعي للحارس.
وقد وجد مع نماذج التماثيل الأخرى عند باب غرفة الدفن يواجه كل تمثال التمثال الآخر كما لو كانوا يحرسون مدخل غرفة القبر.
الملك يمثل بقدمه اليسارية التي تخطو للأمام، وهو يحمل العصا بيده اليسرى رأس صولجان.
وهو يرتدي تنورة فضفاضة و رداء للصدر وسوارات وصندل وغطاء للرأس.
كل هذه الأجزاء مطلية بالذهب.
القناع الذهبي ل(توت عنخ آمون)
لقد صنع من الذهب النّقي و الأحجار الكريمة ممثّلاً الملك
(توت عنخ آمون) في حجمه الأصلي و كان يستعمل لحماية وجه المومياء. رقم 251 من الميّت وجدت على كتفيه كي تحمي الملك، القناع حمي من قبل شخصيّة (نخبت). وقد كان الطائر الإلهي معبود مصر العليا أمّا الكوبرا فكان معبود مصر السفلى. القناع مخطط تقليداً للّازورد، الكوبرا و النسر مرصّعان بأحجار كريمة نصفيّة، و الوجه عبارة عن ذهب نقي والعيون صنعت من الكوارتز الذَي أصبح بلون أحمر في الزوايا، أمّا اللحية فهي بلون زجاجي وقد ثنيت
للأعلى في النهاية، أغطية العيون و الخطوط التجميليّة صنعت من الزجاج الأزرق الغامق، القبّة
العريضة مصنوعة من أحجار كريمة و ذهب ينتهي برأس الصقر الّذي يغطّي الكتفين. الهدف
الرئيسي من صناعة هذا القناع ليساعد الروح لتعود للجسم ليبعث ثانية.
عرش توت عنخ آمون
عرش توت عنخ آمون صنع من الخشب المطلي بالذهب المغطى بأوراق أو صفائح ذهبية ومزخرف بأحجار كريمة و أجزاء منها
وزجاج ملون بألوان متعددة.
العرش له أربعة أرجل تنتهي بأقدام أسد دعاماتا مقعد الجلوس عليها أسدين رأسيهما تحدان الملك من كل جانب دليل على القوى.
الجزء السفلي من العرش وبين الأقدام يوجد زخرفة تدل على توحيد مصر العليا والسفلى.
علامة الوحدة ممثلة بنباتات اللوتس والبردي وكتابات هيروغليفية بين النباتات.
أيدي العرش تمثلان أفعى هذه الأفعى ترتدي تاجاً مزدوجاً لمصر العليا واالسفلى.
الأجنحة مبسوطة عنوان الملك الاسم الأول إلى اليسار (نيبخبيرور ري)
ظهر العرش تمثل لوحة الملك وهو يجلس علة العرش وزوجته(أنخسين أمون) تضع يدها على كتفه وتحمل في يدها الأخرى مثل مرطبان أو زجاجة عطر.
المشهد زخرف بنقوش الكوبرا وقرص الشمس (أتين) في الأعلى.
ترس الملك توت عنخ آمون
ترس رمزي صنع من الخشب المطلي بالذهب. الوجه الخارجي يمثل الملك وهو يمسك بيده اليسرى ذيلي أسدين،
بينما هو يضرب بيده اليمنى. المشهد أحيط بقرص الشمس المجنح.
نبتة اللوتس رسمت وفوقها
الصقر (حورس)؛
يرتدي التاج الأبيض لمصر العليا. يوجد ثلاثة أعمدة كتبت بالنقش الهيروغليفي.
تماثيل للآلهة
في الزاوية يوجد أربع معبودات حاميات الاتي بسط أيديهن كنوع من الحماية الصدر يحمل غطاءً
مرمرياً وكان داخل ضريح صنع من الخشب المغطى بطبقة من الذهب والزاوية التي تحوي المعبودات الأربع
تقع على بروز مرتفع.
على قمة الضريح يوجد نسيج مزين لكوبرات مع القرص السمشي (الكوبرا هي المعبودة نخبت إلهة الحماية)
على الجوانب يوجد تمثيل لأربع إلهة حماية
(إسيس - نفتيس - نيث - سلكت).
مروحة الريش الصغيرة للملك توت عنخ آمون
هذه الملك كان يستعملها الملك بنفسه مقبضها مصنوع من العاج المذهب والمرصع
وقد زينت بخرطوشين للملك توت غنخ آمون:(نيبخبيرور ري و توت عنخ آمون).
المروحة صنعت من ريش النعام، فريش النعام لحجمه وقيمته الثمينة جعل
ماعت(آلهة العدالة والحقيقة)
تتخذه رمزاً لها.
موضع رأس توت عنخ آمون
صنعت من العاج، واستعملت لوضع رأس مومياء توت عنخ آمون.
السطح السفلي منها ينتهي
بالإله بس (إله المتعة والموسيقا في الحضارة المصرية)
الجزءالمخصص لوضع الرقبة صنع من ثلاثة أحزمة مؤلفة من قطع عاجية.
لكل جهة منها قطعة اسطوانية من العاج لفتحها وإغلاقها.
سرير المعسكر(التخييم)
مصنوع من الخشب المطلي بالذهب، أرجله بشكل أرجل أسد.
السرير عليه فرشة صنعت من البردي وصنعت كشبكة لنوم الملك,
على خلف السرير نجد علامة (سيماتوي) على شكل علامة التوحيد
بين مصر العليا ومصر السفلى تجمع نبتة البردي وزهرة اللوتس.
تمثال أنوبيس
أنوبيس كان يمثل إما بشكل ابن آوى كاملاً أو بجسد إنسان ورأس ابن آوى.
أنوبيس كان يعبد كإله المقبرة الكبيرة أو المقابر وأيضاً كرب
التحنيط والمومياءات
ليحفظهم بعيداً عن الصحراء.
المصريون القدماء اختاروا أنوبيس لحماية الموتى كما خصصوا عبادات له.
مومياء
أنوبيس
وجدت داخل ضريح مطلي بالذهب-يبدو هنا أنوبيس موضوعاً فوق الضريح. كل من الضريح والتمثال موضوع فوق ما يشبه المزلجة
تحوي أربعة أقطاب تحمل الضريح.
الملك توت عنخ آمون كصياد للحيتان
هذا التمثال الصغير مصنوع من الخشب المطلي بالذهب، الملك يرتدي تاجه الأحمر لمصر السفلى.
يبدو الملك في وضع الصيد، ممثلة بيد واحدة وهو يقف على قارب مصنوع من البردي الذي يبدو أخضراً.
يبدو بعض الأجزاء المطلية بالذهب من القارب.
التمثال يظهر الملك كصياد حيتان في مستنقعات الدلتا.
عربة الملك الحربية
هذه العربة مصنوعة من الخشب مزخرفة ومطلية بالذهب.
مزينة بنقوش تتضمن أسماء وعناوين الملك..
إنها تمثل الوحدة بين مصر العليا ومصر السفلى وذلك يبدو من زهرة اللوتس وأوراق البردي.
كما يبدو الملك كأسد وهو يسحق أعداءه.
ظهر العربة عليه تمثيل للإله
بس (رأس بس).
مزهرية العطر
إنها على شكل رمز (سيماتوي رمز الوحدة). المزهرية أحيطت بنباتات اللوتس والبردي(رمز مصر العليا والسفلى).
على جانبي المزهرية يوجد تمثيل لإله النيل (هابي) على كل نبتة يوجد كوبرا وبين الكوبرات يوجد
المعبود (نخبت).
الإناء يحوي نقوش هيرغليفية تذكر أسماء الملك وألقابه وزوجته.
الطاولة تحوي
الإله حورس
وهو يحمي بأجنحته خرطوش الملك توت عنخ آمون.
قنديل توت عنخ آمون
صنع من المرمر بشكل كأس، داخله يوجد واحد آخر مرسوم عليه مشهد للملك جالساً وأمامه الملكة؛ المشهد يظهر عندما يضاء القنديل.
على جانبي االقنديل يوجد تمثيل لزهرة اللوتس مع رمز(مليون من السنين) .
القنديل مدعم عند قاعدته بأربع أرجل من المرمر أيضاً.
لإضاءة البلاط الملكي عليهم أن يستعملوا شمعة.
وعاء الأحشاء
أحشاء الملك توت عنخ آمون(الكبد-الأمعاء-الرئتان-المعدة)حفظت بعد التحنيط في تابوت
موميائي صغير صتع من الذهب ورصع بأحجار كريمة وحفظ في أربعة أوعية مصنوعة من المرمر.
غطاء الأوعية كان يحمل وجه توت عنخ آمون مع شعره المستعار وأسمائه، كل وعاء يواجه الآخر
وموضوع على منخفض داخل صندوق من المرمر.
قفازات الملك توت عنخ آمون
يبدو زوج من قفازات الملك مصنوعة من الكتان ومزخرفة.
كما تحوي انثناء لوضع القفازات على اليد
لعبة الـ(سينيت)
إنها لعبة كانت تدعى (سينيت)، تتألف من لوح موضوع فوق طاولة، الأرجل تأخد الشكل الحيواني.
اللوح يحوي درجاً لوضع قطع اللعبة.كلها مصنوعة من الذهب.
اللوح مقسم إلى ثلاثين مربعاً. اللعبة تلعب بلاعبين.
رأس الملك
رأس الملك توت عنخ آمون مصنوع من الخشب ثم غطي بطبقة منالجص المزخرف.
يمثل الخروج من نبتة اللوتس في نظرية خلق العالم.
كأس من المرمر
كأس من المرمر في شكل زهرة لوتس متفتحة.
حافات الكأس مزخرفة بنصوص هيروغليفية تبجل الملك وتتمنى له حياة طويلة.
آذان الكأس تأخد شكل زهرة لوتس مغلقة رمز لملايين من السنين.
الضريح المطلي بالذهب
يوجد أربعة أضرحة مصنوعة من الخشب المطلي بالذهب.
التابوت الحجري الذي يحوي التوبيت أو الأشكال التابوتية الثلاثة مع القناع الذهبي
كانت موحودة في أربعة أضرحة لا أرضية موضوعة لتصبح مثل صناديق صينية، كل صندوق موجود ضمن الآخر.
الأضرحة مبنية من شرائح خشبية مغطاة بطببقات من صفائح ذهبية.
كل ضريح له تصميم مختلف عن الآخر من الوجه الخارجي والداخلي، كما أن
الضريح مزين بنصوص من كتاب الميت باللغة الهيروغلفية.
على الرغم من أن أضرحة توت عنخ آمون هي المستخدمة وقد اكتشفت منذ القديم في مصر.
فمن الممكن أنها استخدمت عوضاً عن جدران القبر الصغير لحفظ أو تدوين الرقيات
السحرية لحماية المومياء.
الرموز الهيروغليفية على الجانب الخارجي من الضريح صنعت من قبل فنان الذي
صنعها بأمر كي يحشدها بشكل متقن، لأنها كانت توضع بشكل قطع على القبر.
أسقف الأضرحة تحوي مقبضاً برونزياً كي يحمله، كما يوجد حلقات بين أبواب الأضرحة
تسمح للأضرحة بأن تقفل.
صدر توت عنخ آمون
صنع من الذهب والفضة وأجزاء من أحجار كريمة و الزجاج والعاج.
وقد علقت لتشمل أثداءه وظهره(وهو يحوي حزامين للكتف تغطي الأثداء والظهر)
الوجه الأول منه يحوي تمثيلاً للملك أمام الآلهة
(آمون ري - حورس - إسيس).
أما الوجه الظهري فيحوي تمثيلاً لخنفسة الشمس .