انتخابات

   أخبار  مطرطارس

  الصفحة الرئيسية

  جمعية حماية المستهلك

المجلس الشعبي المحلي

  الوحدة المحلية

  هيئات أهلية

 رجل من بلدي

   أراء وأفكار

صاحب الموقع

   مواقع للزيارة

خاص جدا

يوميات خاصة كتب للقراءة

متنوعات

يوميات خاصه

 

 5 )بسم الله الرحمن الرحيم            

أبناء مطرطارس الكرام

مركز سنورس  محافظة  الفيوم

مطرطارس قرية من قرى مركز سنورس إداريا وعليه فهي تتبعه في تشكيلات المجالس الشعبية المحلية ( قرية/ مركز /محافظة)

مطرطارس قرية من قرى دائرة طامية /فيوم وتتبعه في تشكيلات مجلس الشعب

مطرطارس قرية من قرى تجمع مراكز (سنورس /أبشواى /يوسف الصديق )

ويترتب على هذا الوضع الغريب ما يلي

أ‌)       أننا ننتخب نواب دائرة طامية لعضوية مجلس الشعب  ومصالحنا كلها بمركزنا الادارى سنورس ( بمعنى أننا ننتخب من لا يتصل بمصالحنا )

ب‌) أن دائرة طامية يعتبرونا ضيوف عليهم إن لم يكن أقل من ذلك فهم يقبلونا كناخبين فقط وليس لنا الحق في أكثر من ذلك بمعنى أنه لا يحق لنا  المشاركة في محاولة الحصول على موقع نيابي

ت‌) أن نواب مركز سنورس  (الذين لا نشارك في انتخابهم ) ليس لنا الحق في مطالبتهم بشئ فليس لنا عليهم قدرة تأثير

ث‌) أن تشكيلات المجالس الشعبية المحلية تتم دائما بمعرفة نواب كل مركز ادارى مما يؤدى إلى عدم ايلاء نواب مركز سنورس لأبناء مطرطارس أي اعتبار للأسباب السابق ذكرها مما  كان أثره واضحا من حرمان مطرطارس من عضوية مجلس شعبي محلى المحافظة لمدة طويلة

ج‌)   أن دائرة مجلس الشورى والتي تتكون من  ثلاثة مراكز لا تتيح الفرصة للمنافسة أو حتى لا مكان إبداء الرأي على الوجه الصحيح ...

وإذا وضعنا في الاعتبار أن هذه مشكلة لدائرة واسعة تشمل مطرطارس والقرى المحيطة بها وهى (الاخصاص /عزبة الغول /عزبة عاشور /قرية الاخصاص /قرية جبلة/قرية دوار جبلة / عزبة حسنين ضيف الله /عزبة محفوظ شريف /عزبة عبدا لله باشا/ قرية منشاة عطيفة /قرية الكعابى القديمة /عزبة المقطع

وإذا راعينا أن هذا التجمع السكاني يزيد عن 120 ألف نسمه

واذاقدرنا  أن هذه القاعدة الشعبية يمثلها 45 ألف صوت انتخابي

في ضوء هذه الأمور كان لابد من عرض الأمر أمامكم  أملا فى اتخاذ موقف جاد لتصحيح وضع غير منطقي  فضلا عن كونه غير دستوري حيث أنه يحرم 120 ألف مواطن من مباشرة حقوقهم السياسية الممثلة في اختيار ممثليهم

ولما كان هذا الأمر يؤرقنا منذ مدة طويلة . ولا أحد يهتم ...لنا كل الأمل في أن يلقى  هذا الوضع الشاذ اهتمامكم .عن طريق محاولة خلق جو عام لرفضه ومحاولة تغييره..كما أود أن أتلقى اقتراحاتكم في هذا المجال ..ودراسة إمكانية تنفيذ أحد الحلول الآتية :

1 –نقل الكتلة المذكورة نيابيا إلى دائرتها الإدارية ( مركز سنورس ) ونراه  وضعا طبيعيا

2 – نقل الكتلة المذكورة إداريا إلى مركز طاميه

3 – إنشاء دائرة جديدة نباشر فيها حقوقنا السياسية

والأمر مفوض إلى الله   ....   ثم إليكم ..............دعائنا أن يوفقكم الله لما فيه مصلحة الأمة

عبد المنعم محمد عليان .مطرطارس الفيوم

-----------------------------------------

1-أمل

بسرعة البرق تتحرك قوات الأمن المركزي لأي مكان يتجمع فيه أكثر من خمسة أشخاص ....خاصة لو كان النية متجهة إلى مظاهرة ........ ويستوى تصرف رجال الأمن في مثل هذه الحالات سواء كان المتظاهرون صحفيون ...محامون ..مثقفون ..عمالا .....أو كانوا رجالا أم نساء .....الكل أمامهم مخالفون أن لم نقل مجرمون ....مع أننا لو جردنا هذه التظاهرات إلى معناها السليم نجدها حقا شرعيا ...وأنها  في أسوأ الظروف مقصدها الخير حتى لو كان هذا الخير لشخص أو لجماعة ..وفى أسوأ الظروف لو ساء مقصدها .. فلن يكون لذلك  أثر إلا على عدد قليل ممن امتلكوا البلد بحق  أو بدون حق ...والحقيقة أيضا لا يمكن مؤاخذة السيد وزير الداخلية في هذا الموضوع ..فموقعه رهن رضي من نصبوه وزيرا ...وهو مسئول رسميا عن حماية هولاء بكل الوسائل وبكل التضحيات حتى لو كان الشعب كله ....وهو يراهن بكل قواته وقدراته ...وبحياته إن تطلب الأمر لحماية المنصب ... وقبله لحماية من وهبوه له ....

ستمضى الأيام ...وسيتغير كل شئ حتما  ......  وسيموت ناس ويولد ناس ...وسيخلد التاريخ بعضهم ...ويرمى بمن لا يستحق في سلة مهملاته ...وهم بالتأكيد من عملوا لأنفسهم أو لأشخاص بعينهم دون الباقي....

وأنا من موقع المحبة أهدى للسيد وزير الداخلية تحديا يشرفه ويسطر اسمه في سجل تاريخ العمل الوطني المصري حتى قيام الساعة

على طريق القاهرة الفيوم انتشرت تجارة المخدرات بكل أنواعها وتجارة الجنس كنتيجة طبيعية لحالات التو هان والدوخة ...سمعنا عن بعض محاولات للسيطرة على الموقف ..وتأكد نا أيضا من فشلها وسمعنا عن خسارة قوات الأمن لبعض رجالها في هذه الأوكار ....التجار والمتعاطون يزيدون كل يوم ...السيارات   الفارهة ( بتا ع أولاد الأثرياء ومحتكري الصناعة والمناصب ) ..شباب وشابات ينزلون ن من سيارات الأجرة بطريقة علنية وبلا خجل في الكيلو 60 بالقرب من المقابر ...الكل يرى والكل يسمع ولا أحد يتحرك ....الأمر لا يحتاج إلى توضيح ..هؤلاء يدمرون الوطن...ويدمرون شبابه وفتياته ..واقتصاده ..وأيضا يدمرون أنفسهم ......وبصورة علنية لا خوف ولا خجل فيها ....ونحن بلا حراك ....محاولات بسيطة من رجال الأمن تشكك في نوايا من يقومون  بها  أو عدم تقدير متخذ القرار لإمكانيات خصومهم ...كما تؤكد أيضا  أن هؤلاء المنحرفين لهم عيون لدى متخذي القرار الأمني ....ومما زاد الطين بله ما سمعناه عن تطور خطير فىهذا الموضوع ..وهو تعرض بعض هؤلاء السكارى  للسيارات المارة واغتصاب ممتلكات أصحابها تحت تهديد السلاح ...ترى هل يقبل السيد وزير الداخلية هذا التحدي ....لو قبله فأنا أثق في غفران كامل لكل أعماله فضلا عن دعاء دائم من كل طوائف هذا الشعب  الغلبان .. سيدعو له هذا الشعب  أن يلقىمن الله خير الجزاء سيدعو له  من يعانون الأمرين للحصول على رغيف عيش ...ويعرفون أن الكبار يوفرون العملات الصعبة لتمويل هذه التجارة القذرة ......دعاء مقدم من القلب للسيد الوزير حتى لو  انعقدت نيته على التغيير بالقلب ....

--------------------------------------------------------------------

....2- منذ عام 1984 تخلت الحكومة عن مسئوليتها في تعيين الخريجين . أي أن خريجي 28 سنه لم يتم تعيينهم حتى الآن ..وبررت الحكومة تصرفها هذا  بأن هذا الشعب تعود أن يكون طفلا ينتظر الرعاية من ألدوله وقد آن الأوان أن يعرف أنه كبر ولابد أن يعتمد على نفسه ...فلم يكن أمام هذه  الألوف من الشباب إلا  الالتجاء إلى دفع الرشاوى لإيجاد فرصة في شركات القطاع العام .....عادت الدولة وباعت القطاع العام ..إلى  أشخاص بعينهم ..والذين كان من شروطهم عدم التزامهم باستمرار العمالة مقابل الإعلان عن عكس ذلك ......فلم يكن أيضا أمام الملايين من الغلابة إلا الالتجاء إلى قطاع خاص لا يريدهم إلا بشروط الكارهين ...فلم يستوعب أكثر من  دفعة واحدة من ال28 دفعة ......ضاقت السبل في مصر فوجد البعض ضالته في السفر إلى الدول الخليجية (بكل  ما في عملية الحصول  على فبزة من إذلال ) ارتضوه ....مقهورين    ...فلا سبيل لهم غير ذلك ....إلى هنا تبقى تسعة أعشار الشباب الذين إصابتهم الشيخوخة مبكرا دون عمل ودون أمل في فرصة عمل ...إلا من ثلاثة طرق ........الأولى ..التسول وهى الظاهرة التي انتشرت بصورة تفضح الأمة العربية كلها ( وليست مصر وحدها ) وأقسم اننى رأيت شابا يطلب مساعد ويقول بملء الفم أن عنده 22 سنه ....فضلا عن بنات في عمر النضوج ..رفعن برقع الحياء وتسولن علنا بلا خجل .....والثانية ...الخطف والسرقة ...وحدث ولا حرج ...ولقد كتبت في هذا مقالا بعنوان ( آه من قلبي )..أوضحت فيه ما وصلت إليه هذه الظاهرة من تفشى ...والثالثة..( وهى مسلك بعض الذين تبقى عندهم شئ من ألكرامه ) ...والذين اختاروا طريق التجارة والتوزيع ..هم شباب لم يجدوا في الدنيا ( ودنيتهم مصر ) سوى هذه الطريقة فأخلاقهم تمنعهم من السرقة ...وكرامتهم تمنعهم من التسول ......اختاروا شراء بضائع بالجملة بإيصالات وكمبيالات وشيكات ليبيعوها بالتجزئة...منهم من يحمل بضاعته على كتفه ويدور في الشوارع  ومنهم من يبحث عن رزقه على أبواب المنازل ..ومنهم من يركن إلى جانب الطريق ليتعرض للمارة ويعرض عليهم ....ورغم هذه الظروف الفوق قاسية ..ليس فقط تبتعد عنهم القلوب الرحيمة ...وإنما تمتد إليهم عصى شرطة  المرافق وحملات التفتيش ....في الحر ..في البرد ...في الليل ...في النهار ...تراهم يجرون ويجرون أمتعتهم ورائهم ..خوفا من المصادرة أو الضرب أبهما أقرب ......

صحيح البيع في الشوارع ممنوع قانونا ...

صحيح أن التهرب من الضرائب ممنوع قانونا

ولكن أيضا الوظائف ممنوعة قانونا

والسفر إلى الخارج دون إذلال وسلف وتزوير ورشوة وعمولات ممنوعة قانونا ......

ماذا يفعل هؤلاء ....ماذا يفعل هؤلاء المساكين ....

ثم إذا تجرأ أحدهم وقام بفتح محل تجارى ...تسلطت عليه 13 جهة رقابية جميعها تطلب منه ...وجميعها لديها سلطة الحجز الادارى ...وجميعها تملك إيداعه في السجن ... 

أليس لهم الحق أن يعاملوا كالصينيات اللاتي تحركن بحرية رجال المباحث دون رقيب ....أليس أولاد الوطن هم أحق بالحرية فيه ...هل ستعامل الشرطة الصينية مصريا يفعل ذلك فىالصين ..بهذه الرقة والحنيه ...

ألسنا بهذه  الطريقة ندفع أولادنا  دفعا إلى الانحراف ......ثم بعد ذلك نكيل إليهم وعليهم التهم والجرائم ..

بالله عليكم أين المفر

-----------------------------------------------------------------

3- تأبين واجب

دعاء يرفعه المؤمنون ليل نهار " اللهم جازى محمد (ص) عنا خير ما جازيت نبيا عن أمته " نقولها ونحن موقنون بطهارته (ص) من كل دنس أو ذنب ...نقولها إقتداء  بسنته الكريمة والتي علمنا فيها الدعاء بظهر الغيب لكل من أصلح ...ومن أصلح من رسول الله .......؟ ندعو بها سيرا على نهجه ...فقد كان (ص) يصلى حتى تتورم قدماه ...ثم يقول لزوجته المشفقة عليه ..أفلا أكون عبدا شكورا .......! نعم الرسول ....نعم القدوة ....نعم الإنسان منبع الخير ....

وإقتداء بسنته أيضا فنحن ندعو لآل بيته الكرماء وأصحابه الأخيار وأتباعه وذريته ومن سار على نهجه إلى يوم الدين ...دعاء يبعد عن القبيلة أو التعصب وإنما هو إحقاق للحق ... واعتراف بالفضل ....هذا هو عدل الإسلام ورقيه ...يأمرنا أن ندعو لكل أهل الخير وأن نرد   الفضل بيننا لأصحابه ......هل من رقى فوق هذا .....................!!!

لم تساعنى الظروف أن أتبع هذه السنة مع رجل من رجالات مصر الشرفاء ....  رجل نادر التكرار ....لكن بعد رحيله أدركت مدى تقصير ى ... وما هون على ذلك هو أنني لست وحدي فقد قصرت مصر كلها في حقه .....انه الراحل عزيز صدقي ...

أرفع أكف الضراعة لله الواحد ..الغفور الرحيم أن يتغمده بواسع رحمته وأن يتقبله في الصالحين ...... اللهم يارب إن كان مسيئا فتجاوز يارب عن سيئاته  ...... وان كان محسنا فزد يارب في حسناته ....اللهم آمين ........

·   عزيز صدقي رجل التنمية والصناعة المصري الأصيل الذي يعود إليه الفضل بعد الخالق في تصنيع مصر الثورة .....ما من مصنع أو شركة إلا وعليها بصمة عزيز صدقي ....ما من مكان وجد الناس فيه لقمة عيش إلا ويشتم منه رائحة عزيز صدقي .....عزيز صدقي الرجل الذي عاش طوال عمره يبنى ...عاش حتى انهمرت دموعه أمام شاشات التلفزيون وهو يرى تدمير ما بناه من تراب مصر ..وحجارة مصر ....ومعادن مصر وعرق رجال مصر ......عاش ليبكى على بيع ما اشتراه بجهد أبناء مصر وأرواح أولادها .....عاش ليرى الاستغناء المستهتر عما هو ضروري وملح ........ثم مات عزيز صدقي ...وأظنه مات وهو يتلوى كمدا ......لكن المؤكد انه سيظل في قلوب المصريين الحقيقيين   ..... ما ت وقد اختفت كل إنجازاته ...ولم يبق له إلا الدعاء الذي لم نرفعه في حياته ...نرفعه لله بعد مماته ....اللهم ارحم عزيز صدقي اللهم جازه عن مصر خيرا لجزاء     ......اللهم اجعل مثواه الجنة.......... وألحقه يارب بالصالحين ....اللهم...آمين ......آمين ...يارب العالمين

------------------------------------------------------------------------------

4-  دعاء المظلوم

دفنت قريتى خلال شهرين تقريبا .سته من خيرة شبابها ....( الأعمار بيد الله ) ..كلهم كانوا مرضى بالكبد ..أو الكلى ...وفى كل جنازة يكثر الحديث عن هذه الأمراض ....بدأ الناس يعددون من مات بسببها  أو بها ...كل حسب فهمه وادراكه ......كانت الأرقام كثيرة ومثيرة ....صارت مفاجآت ......مفاجآت لم يكن يتوقعها  أحد .......فشل كلوى ...فشل كبدى ...تليف ....سرطانات فى مختلف أجزاء الحسم .....ولكل الأعمار .....بان لنا اننا فقدنا أعزاء وأحبة كثيرين ....ونحن لا ندرى .....والمؤسف والمخيف أن أعدادا كثيرة باقية تنتظر عفو الله .......هذا فى قرية...قرية صغيرة ....قرية واحدة ....فى محافظة واحدة.... .....الصحف ووسائل الاعلام تؤكد أن هذه الأمراض قد نخرت أجساد المصريين ...كل المصريين ...بالطبع ما عدا من لهم أطباء خصوصيون .....والكل يحكى ويتلذذ بمعرفة الكثير عن هذه الأوبئة.....والحكايات لا تنتهى ....رضيع تتركه أمه بعد ساعات من الولادة ليعالج من مرض كبدى....... طفلة فى الخامسة تسافر يوميا للقاهرة لغسيل الكلى .....حالات الهزال العارمة والعامة التى أصابت الجميع !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
يارب ....يا ودود .......يامغيث.........اغثنا يا رب
يموت الشاب بعد صراع طويل مع المرض وصراع أطول مع مصاريف العلاج ..الذى أصبح أشد من المرض ..حقنه واحدة ب12000 جنيه ....جلسة علاج اشعاعى ب 30000 ألف جنيه ....ثم يكون التعقيب مجرد مصمصة على الشفايف ...( وكل شئ بأمر الله .لو كان له عمر كان عاش )ولهذا تخلفنا ...نلقى على القدر كل مصائبنا ...وكأن الله لم يأمرنا بمراعاة الضمير ....وكأن الرسول لم يوصى كل راع عن رعيته ...وكأن الدين لم يكلف كل مسئول أن يرى الله أمامه فى كل حين وأن يتقيه فى شعبه ....وكأن الله لم يأمر الوزير الذى كلف بتوفير الغذاء والسماد والمواد الحافظة أن يتقى الله فى أهله وعشيرته .........وألا تغره الأمانى وينسى ما أمر الله به مقابل المال .....لتأتى الينا هذه الأصناف ممن يتمنون تدميرنا موبوءة ومسرطنة .....لتدمر ما بقى منا وتهلك شبابنا وتملأ بالآلام كل احاسيسنا ......  ألا يعلم هذا أن هناك من سيحاسبه ...ألم يتعلم فى مدرسته الأولى أن هناك موت ...وقبر وحساب قبر ...ثم حشر ...وسراط وفضيحة ...ثم نار ....نار له ولأمثاله من سرقوا أرواح الناس .......اللهم ليس لنا الا انت نشكو اليه ضعفنا ...وقلة حيلتنا ...الهم انهم مكروا بنا فامكر يارب بهم ..فانت خير الماكرين ....اللهم غرتهم الدنيا بمالها وسلطانها فارنا فيهم يارب ما يشفى غليلنا .....يا مغيث اغثنا ......يا منتقم انت الجبار ....انت  القادر ...ارنا فيهم قدرتك اللهم آمييييييييييييييييييييييييييييييييييييييين